.jpg)
مقالات عبده سعيد قاسم
شُبــــابة
شُــــبابة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
ابن الضحى
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شُبَّابَة
شبابة
شبابة
شبابة
كوجوغيتوفيتش ليس بولجانين
أطفال الحقبة النفطية
أطفال الحقبة النفطية
رسالة البركاني بين إشادة العواطف وخبث الملامة
شبابة
لعنة النفط والجغرافيا
الزمن يشيخ ويكبر
شبابة
إلى صديقي الراحل الأستاذ محمد محمد علي المجيدي:
رحى تقسيم المنطقة العربية تدور بعنف
شبابة
الجمهورية المختطفة
مدنية تعز
شبابة
شبابة
شبابة
شبابة
نصيحة ورجاء من مواطن مسه الضر
صالح ومراهنات خصومه وأصدقائه
الجمهورية وصراخ النواعي
أبو نصار صوت الوطن المعذب (1-2)
الفنان أبو نصار صوت الوطن المعذب (2-2)
شبابة
أبو ماهر عاشق الطين وراهب العشق
محافظة إب سلة الغذاء وشبابة الفن
الهروب من وعثاء السياسة
شبابة
شبابة
شبابة
شبابة
شبابة
شبابة
شبابة
الإعلام وضخ الأكاذيب
لا تبتئس
تحديق في مرايا التاريخ
هدنة التكلفة الأقل!!
مرونة الفساد العجيبة!!
أسئلة نازفة متعبة!
اليمن والسعودية.. تاريخ من التبعية
البحث عن النصر في مفهوم الغزاة!
الرهان الرابح
الرسوم الباهظة وبيانات النفي!!
هشاشة القوانين وقوة التعميمات!
الخراج الوحدوي الجزيل
الوحدة بين الخائفين منها والخائفين عليها
«إسرائيل» صدقت وهي الكذوب!
ماراثون التعازي بموت الملكة
أحدث التعليقات
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
محمد الرباعي على تزهير الصخور
عدن عدن يا ليت عدن مسير يوم
شاسير له ليلةْ ما شرقد النوم..
عدن عدن يا ليت عدن تقــــرب
شرسل لخلي قات بين عثرب...
كثيرة هي الأغاني والمهاجل التي أبدعتها المخيلة الشعبية في مختلف محافظات الشمال عندما كانت عدن مدينة الحلم وحاضنة الأفئدة الباحثة عن نافذة للولوج من خلالها إلى زمن عصري متطور مختلف السمات عما هو سائد في الشمال آنذاك.. كانت عدن مدينة فردوسية تستحث القلوب والأفئدة إليها (من ضاق حاله توجه له عدن).
وكانت أيضاً مثار شكوى الحبيبات اللواتي هاجر إليها أحبتهن ونسوا وتناسوا وعود المحبة وعهود العشق فغاصوا في زحام الدهشة العدنية وتركوهن نهباً لأوجاع البعاد ومرارات الهجر وجحيم الانتظار للقاء لا يجيء وحبيب لن يعود.
( ساروا عدن وفلتوا الغواني
واني من الجُمْلَةْ وهذا بياني)
(فرزة عدن لك بحر تغرقي به
من خلف الحوبان نسى حبيبه).
- لقد تغنى أبناء الشمال كثيراً بعدن المدينة وتنشقوا بخورها الفواح بطيبة أهلها وجمال تضاريسها وتطورها كمدينة استقدمت التطور العصري بما أثاره موقعها الاستراتيجي من نهم في شهوات وأطماع الاستعمار.
لم يخْبُ وهج التغني بهذه المدينة في نفوس أبناء الشمال حتى أثناء وجود النظامين الشطريين وعدم تمكين أبناء الشمال من الذهاب إلى عدن والعكس إلا عبر مسارات ضيقة تحت ضغط اللحظة السياسية وتربص كل نظام بالآخر.
فقد ظلت مخيلة الشعراء تتدفق غناءً ونشيدا باشواق الوصال والحنين إلى لحظة العناق الوحدي المرتجى.
وصدحت حنجرة العبقري العظيم أيوب طارش بترانيم الشاعر الخالد عثمان أبو ماهر:
ياليت وانا طير ما يحمل مرور
شنزل عدن فجر وامسي في حجور
ماحد يقل لي علومك والطيور
ولا يسائل الى اينه من تزور
فماذا اليوم؟
سؤال مرير لاذع تقذفه في وجهنا الممارسات الفاجرة التي تمارس في عدن ضد أبناء الشمال من عصابات نست ومحت تاريخ هذه المدينة التي غمرها أبناء الشمال برحيق شجونهم وأنداء أشواقهم وأغانيهم النابعة من أعماق الحلم بعناقها واحتضان مزاجها المدني الجميل وطبيعتها البحرية الخلابة كما أنها هي الأخرى تبنت أشواقهم وتجاذبت معهم أطراف المحبة أزمنة طويلة.
إن ما يجري في عدن اليوم من ممارسات تنكيلية قذرة وهمجية ومثلما يصيب ضرره أبناء المحافظات الشمالية هو أيضاً يهدم قيم المدنية العدنية الجميلة ويجعلها تتهاوى إلى حضيض التخلف وقاع التاريخ.
أترك تعليقاً
التعليقات
- الأربعاء , 25 يـنـاير , 2017 الساعة 9:02:42 AM
Felt so hopeless looking for answers to my qu.sniots.e.until now.
المصدر عبده سعيد قاسم
زيارة جميع مقالات: عبده سعيد قاسم