مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 26 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:06:21 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - ثمة أكثر من شاهد، يوحي لك بأن موالاة الإمام علي بن أبي طالبٍ عليه السلام في الجمهورية الإسلامية الإيرانية أضحت اليوم تُرى في الواقع، إذ تحولت مفاهيم الولاية والتشيع للأمير (ع) من الإطار النظري، إلى الإطار العملي، ومن ساحة العاطفة والتجريد إلى مقام الحركة والحس والممارسة العملية، والتمثل السلوكي والعقائدي والأخلاقي، ففي ظل سيد القادة وإمام الجهاد والمقاومة،...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 22 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:56:58 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - ثمة فرقٌ كبيرٌ بين إسلام المسلمين التاريخي، المجسد بالحكومات والدول والكيانات التي حكمت واقعنا، وبين الإسلام الرحمني الذي لايزال مغيبا عن الواقع، مسجونا في سجون التفسيرات المنغلقة الجامدة، ومحكوما بالخطابة الطوباوية ذات الوعي المغشوش، والامتلاء الكاذب. والتي كرسها دوماً كهوة بين الناس وإسلام الرحمن الإسلام الطبقي التاريخي، الذي هو: الحامل لمشروع الفساد ...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 21 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:49:35 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - قوةالمؤمنين تأتي نتيجة عدة عوامل، فكرية وعقائدية، روحية وسلوكية، تلتقي جميعها في سياق واحد، هو سياق تشكل الشخصية الإيمانية المتكاملة، التي لا تحد نفسها بحدود المكان أو الزمان، وإنما تتحرك بوعي في هذه الحياة كلها؛ وذلك لأن إيمانها هو حياتها الحقيقية، الذي تطل من خلاله على كل شيء من حولها، وتدرك بموجبه مسؤوليتها في نطاق حركة الكون والإنسان؛...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 20 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:58:32 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - ثمة سؤال يلح على كل ذي عقل سليم، هو: لماذا كان الخطاب المحسوب على الدين ولايزال يتعامل مع ظاهرة الفقر التي تزداد تمدداً واتساعاً في المجتمعات الإسلامية بالدعوة للفقراء إلى الزهد عن الدنيا، والانصراف عن ملذاتها وطيباتها، والتماس العوض من الله يوم القيامة، واعتبار ما تعيشه الطبقة المرفهة والمستحوذة على كل شؤون الحياة متاعا زائلا، لا يجوز الانشغال به؟...
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 19 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:38:09 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - إنّ الإنسانَ أو الفرد العربي المسلم، مقهورٌ في أيامنا هذه أكثر من أيّ زمنٍ مضى بصرف النظر عن الانتماءات والقناعات والخلفيات الفكرية والسياسية الأيديولوجية التي يؤمن بها أو يلتزمها، لأن الأفكار والأخلاق لا تعمل في فضاء اللا حقوق واللا عدالة.. ولهذا هو فاشل وعاطل ومشلول الإرادة وعديم الإنتاج، ومشكلاته العملية الحياتية إلى تزايد وتراكم بلا حلول مجدية حتى تاريخه.....