مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 9 يـنـاير , 2022 الساعة 6:19:59 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - عجيبٌ أمرُ الكثيرين هذه الأيام من الناشطين في شبكات التواصل الاجتماعي المحسوبين على ثورة الـ21 من أيلول/سبتمبر المجيدة، الذين ما إنْ تقعُ أعينهم على منشورٍ لأحد الناس، يحكي واقعَ مظلوميةٍ يتجرعها، نتيجةَ بطش أحد المتعسفين، به هنا أو هناك، حتى يقبلوا عليه كالوحوش المفترسة، مطلقين بحقه أقذع الألفاظ، ورامين عليه أبشع التهم، ولا يدعون شاردةً ولا واردةً من كل ما اشتملت عليه قواميس السباب...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 8 يـنـاير , 2022 الساعة 6:13:09 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - قال الشهيد أبو صلاح القوبري (سلام الله عليه): «إن الشهيد الملصي، قبيل إعلانه القرار الحاسم الذي يقضي بالتحاقه بجبهات القتال وميادين الجهاد والاستشهاد، رأى مشاهد الغارات التي استهدفت أسرةً بكاملها، والتي اختلطت أشلاؤها بركام المنزل المستهدف الذي تحول إلى أثرٍ بعد عين، وما إن وقع بصره على تلك الأشلاء وهي تُنتَزعُ من تحت الركام...
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 7 يـنـاير , 2022 الساعة 6:14:01 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - أتباع الحق في كل زمان ومكان صنفان لا ثالث لهما، صنفٌ يحمل الحق كمهمة رسالية تتصل بمعنى وجوده كإنسان، يتحرك في هذه الحياة بالحس الجمعي الذي يجعله يشعر بالآخرين، ويتبنى قضاياهم، ويحمل همومهم، ويتحرك بدافع المسؤولية تجاههم، إذ لا مكان في حساباته سوى للذات الجماعية التي حلت محل الذات الفردية، فتكونت على إثرها الدوافع التي نمت بموجبها الروحية التي لا ترى لها وجوداً ...
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 4 يـنـاير , 2022 الساعة 6:24:18 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - أكثر شيءٍ نخشاه اليوم وغداً هو قصر الفهم، الذي يحيط النظرة بالضبابية، ويحد الفكرة بالحدود الجزئية لأي قضية من القضايا ولا يسمح لها أن تقترب من التفاصيل في أي مجال من المجالات، فنحن لانزال نرى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بُعدين لإصدار أحكامنا حول ما يقوم به المجتمع من تصرفات وممارسات تتعلق بطريقة الملبس والمأكل والمشرب،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 3 يـنـاير , 2022 الساعة 8:45:13 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - في الوقت الذي يتسابق فيه الأحرار إلى ميادين العطاء لكي يقدموا كل ما بوسعهم من أجل الله سبحانه وتعالى، ويبذلوا كل ما لديهم في سبيله أموالاً وجهوداً ودماءً ومهجاً، تجد في الجانب الآخر في ساحة المشهد الثوري مَن يتسابقون على الأخذ، ويسارعون إلى التخادم في ما بينهم بما يجعل لهم الحق دون سواهم من أبناء المجتمع في اقتطاف كل ثمار الحرية والسيادة والاستقلال...











