مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 7 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 6:13:02 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - من أي أرومة حيوانية ينحدر؟ وعن أي منهجية فكرية يعبر؟ وأي صفاقةٍ ووقاحةٍ وجرؤة يمتلك حتى استطاع أن يقف كل هذه المواقف المشينة؟ إنه يا سادة: شخصٌ لا يرى نفسه في خانة المرتزقة والعملاء، ولكنه يدافع عنهم، ويتبنى رؤاهم وأفكارهم، شخصٌ عد نفسه ضمن الصامدين والأحرار، ولكنه لم يدع شاردةً ولا واردةً بمقدورها أن تسهم في تشويههم، والحط من قدرهم،...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 6 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 6:21:02 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - لا أكلف نفسي أدنى جهد في الاطلاع على ما تطفح به أقلام مراحيض العمالة والخسة والدناءة والوضاعة والسخف والانحلال، المتوزعة في أكثر من دولة من دول العدوان على يمن الإيمان والحكمة، والقابعة في الفنادق والشاليهات كأدوات رخيصة، لا تملك إلا تنفيذ ما يمليه عليها ولي نعمتها، ومالك أمرها، والمخول بانتزاع شرفها، وصاحب الحق بنيل كل ما يريد منها، حتى وإن رام تجريدها من رجولتها...
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 5 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 7:16:38 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - لسنا انتقاميين نعم، ولسنا حاقدين نعم، ولم تأتِ ثورة 21 أيلول/ سبتمبر لتنصب المشانق، أو لتقطع الرؤوس، وتعلقها في الميادين والطرق العامة، كما لم تقم بنفي أحد، أو إقصائه، أو السطو على ممتلكاته ومصادرتها لصالحها، وإنما جاءت بالسلم والشراكة، وهذا ما ميزها عن كل الثورات محلياً وعالمياً، ولقد بلغ ما أظهرته من تسامح، وأبدته من صفح وعفو بحق خصومها ومناوئيها المحليين ...
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 4 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 7:00:26 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - ثمة أناسٌ رُزِقُوا القدرة على البيان في ما يودون الحديث عنه، مع عمق في الطرح، وسعة في التناول، وجمال في الأسلوب، الأمر الذي يجعلك تفكر: ماذا لو أن هؤلاء ظلوا على فطرتهم، وسخروا قدرتهم تلك في خدمة القضايا العادلة والمحقة، وعملوا على تبصير المجتمع من حولهم بكل ما يعود عليه بالنفع، ويحقق له الخير الكثير في جميع شؤون حياته، ولم يقعوا أسرى لبلاطات القصور،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 1 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 7:29:30 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - فرحتنا بوجود إنجاز ما تحقق على يد هذه المؤسسة أو تلك، هي في الحقيقة: علامةٌ على مدى تعطشنا الشديد للحظة التي نرى فيها الدولة اليمنية ذات السيادة، العاملة كل ما بوسعها للحفاظ على إنسانية الإنسان اليمني، وصون كرامته، وحماية حقوقه المختلفة، التي تضمن له الحياة الطيبة والعيش الكريم، وتحقق له كل ما يطمح لتحقيقه من آمال وتطلعات في شتى المجالات....











