مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 25 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 8:11:50 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - ليس بلداً أولى بك من بلد؛ خير البلاد ما حملتك. مقولةٌ لسيد الأوصياء وإمام البررة والأتقياء، ربيب النبوة، وحامل نور الرسالة بعد رسول الله الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم، أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام. وهي مقولةٌ لا توحي بالتقليل من شأن الانتماء للوطن، أياً كان، ولا تجرم على الإنسان أن يحب الأرض التي ولد ونشأ وترعرع فيها،...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 24 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 6:27:42 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - يحوي القرآن الكريم بين طياته من الأسس والقواعد والموجهات التربوية الشيء الذي يمثل لحملته الضمانة من الوقوع في أتون الانحراف الذي شاب حركة أتباع الرسالات الإلهية في كل زمان ومكان. وقد بيّن لنا الله سبحانه نفسياتهم، وطبيعة تعاملهم مع الهدى، وكيف كانت حركتهم العملية على مستوى الالتزام الفكري أو الأداء، كل ذلك لكي نختار السير في خط الاستقامة الذي رسمه الله لنا على صعيد الفكر...
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 23 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 6:08:40 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - عندما تجد نفسك مكلفاً بحمل مشعل التنوير والتوعية وتصحيح الأفكار والمفاهيم، في وسط مجتمعي عبثت به أيادي المستبدين، وأنهكته سياسات التجهيل والإفقار، وفرقته الانتماءات الضيقة شيعاً وأحزاباً وقبائل متناحرة متباعدة، وتناوبت على السيطرة على عقله وأرضه كل قوى الهيمنة والاستعمار، وتعرض خلال أكثر من نصف قرن لهزات قوية، وضربات متتابعة،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 20 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 7:08:56 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - اثنا عشر عاماً قضيناها في مركز النور لرعاية وتأهيل المكفوفين بصنعاء، وهي المدة التي تم لنا من خلالها تحقيق النجاح في التحصيل العلمي، عبر مرحلتين دراسيتين: مرحلة التعليم الأساسي (من الصف الأول حتى التاسع)، ومرحلة الثانوية العامة، التي قضيناها في المدارس الحكومية العامة، كترجمة لما يُعرف بمشروع الدمج الاجتماعي لذوي الإعاقة. وتبقى مرحلة التعليم الأساسي هي المرحلة الأكثر تميزاً وعطاءً وأثراً،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 18 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 9:00:41 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - مركز النور للمكفوفين فُلكُ نوحٍ بالنسبة لكل أعمى؛ لأن منه سيتسنى لكل واحدٍ منا رسم خارطة حياته، وتحديد ملامح مستقبله، بناءً على رغبته وميوله، دونما ضغط أو إكراه من أحد أياً كان، فنحن المعنيون بتحديد ما نريد أن نكون غداً، والمكلفون باختيار دروبنا التي سنسلكها لتحقيق ذلك الهدف وبلوغ تلك الغاية. صحيحٌ أننا أتينا إليه أطفالاً، لا نكاد نحسن غسل ...











