مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الأربعاء , 17 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 12:12:50 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - من حقنا، سعوديين ويمانين، أن نعيش في أمن واستقرار وجيراناً على سرر متقابلين، ومن واجب كل طرف أن يضمن سلامة الآخر. لقد حدثت محادثات كما يقول المراقبون سراً وعلانية بين السعوديين واليمنيين، وحاولت سلطنة عمان -وهذا شيء واضح- أن تقرب المسافات بين الأطراف والسير على خريطة تفاوضية صريحة؛ ولكن بعض الأطراف لا تريد للسعودية...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 16 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 6:38:03 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - الحل إزاء هذه المؤامرات المستمرة هو العودة بصدق إلى الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأن من أوليات الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فضح الفساد، الذي لا يقل عن فساد الجاسوسية واضعي إحداثيات القتل والإبادة للشعب اليمني الصابر المحتسب الذي نفد صبره. إبعاد القضاة الفاسدين واضعي إحداثيات الرشوة وقول الزور، الذين يسيرون على طريق «فسدة»...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 15 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 12:06:32 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - كان كثير من أبناء الشعب اليمني ينتظرون بيانات حزب الإصلاح يحدد موقفه من الحرب «الريالية» و»الدولارية» الدائرة في جنوبنا المحتل. والشعب اليمني يسأل: هل عاد هناك من يشك في أن العملاء تافهون وعلى درجة من الانحطاط كبرى: باعوا أرضهم لـ»الموساد» الصهيوني ووكلائه الحصريين في اليمن؟! هل تأخذنا رحمة بهؤلاء الخونة أو رأفة في دين الله، بالذين يحاكمهم...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 14 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 12:05:48 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - إذا لم تستحِ أيها التابع الذليل فتظهر عبر شاشات العمالة وأنت تتفقد مؤسسات «الانتقالي» أو تتفقد «قوات درع الوطن» لصاحبها «هبريش» وعملائه، فاصنع ما شئت! ظهرت عورات العملاء، الذين لم يكفهم «ورق» الجنة ولا النار ليستروها. والسؤال الذي ظهر جلياً وبدون «تورية» أو مجاز مرسل بلاغيين: فيم اختصام الوكيل «الانتقالي» والآخر الاتكالي «بن «هبريش» في الجنوب؟!...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 13 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 12:12:54 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - ليس من أجل معالجة الفقر والجوع والمآسي التي يعانيها هذا الشعب «العرطة» كما يقال وإنما من أجل ملايين الدولارات تحصلها جيوب الإمارات والمهلكة السعودية و»شقاتها» آكلو الفتات، البركاني والعرادة، وغيرهما من المزمرين والمطبلين بن دغر ونعمان والمحللين الصغار والكبار أبواق «العبرية» و«سكاي نيوز» و«الجزيرة»!...











