مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 28 أبـريـل , 2025 الساعة 1:08:27 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - لا بأس أن ينطلق صاروخ أو ما تيسر من سائرات ومسيّرات لقصف مدينة الرياض «عاصمة الحزم» وممولة العدوان. الشعب اليمني يتساءل: هل هو جبن أن تستمر الرياض بدفع مليارات الدولارات لشراء صواريخ وطلعات الطائرات الأمريكية لتقتل اليمنيين وتهدم بيوتهم وتفجع الأطفال والنساء اللواتي يُسقطن أطفالهن قبل الأوان وعشرات الألوف من اليمنيين الذين أصابهم الخوف والرعب فنتج عن ذلك أمراض السكري...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 27 أبـريـل , 2025 الساعة 1:21:25 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - بصيغة الإيجاز اللغوي هذه الأيام، الهجمات المخيفة تستهدف المواطن اليمني قبل استهداف بنيته الرئيسية الضرورية تتم بتخطيط الوجه الأول للعملة: السعودية، الراعية الأولى للعدوان، والوجه الثاني: أمريكا؛ وكلاهما غابة قبيحة لكل شرور الإنسانية، منذ خلق الله والسماء وبناها الأرض ودحاها خلق منها ماءها ومرعاها! الطائرات -ولا نفرق من أي المطارات انطلقت، من خميس مشيط أم من مدارج الأساطيل المديدة فوق حاملات الطائرات...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 26 أبـريـل , 2025 الساعة 12:17:29 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - قبل أسبوع من الآن اشترت السعودية سلاحاً أمريكياً بعشرة مليارات دولار أمريكي. وعندما نناقش سبب بيع هذه الأسلحة الأمريكية من البنتاجون أو الكونجرس، يسارع اليهود إلى تبرير هذه الصفقات المليارية بأن السعودية في وسط من الأعداء اليمنيين أولاً واليمنيين أولاً واليمنيين أولاً! ويأتي بعد ذلك الفلسطينيون الذين يضمرون العداوة والبغضاء للسعودية باعتبارها عدواً لدوداً للقضية الفلسطينية....
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 25 أبـريـل , 2025 الساعة 7:34:14 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - على رأس كل قرن يظهر شيطان آخر ليملأ الدنيا ظلماً وجوراً. وقرن الشيطان «ترامب» يظهر أحياناً في واشنطن وأخرى في الرياض، مقر بدعة ابن عبدالوهاب، الذي أمر بقتل حجيج اليمن الذين يتجاوزون ثلاثة آلاف حاج، بذريعة أنهم مشركون بمبادئ القبور. تنطلق الطائرات من قواعد «خميس مشيط» و«صامتة» و«الطائف» لتقتل اليمنيين من «جنرالات»...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 22 أبـريـل , 2025 الساعة 8:37:47 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - في أول الإسلام، عقدت المدارس الصيفية مع اختلاف في الأسلوب، فلقد كان فداء كل أسير بيد المسلمين أن يعلم عشرة من صبيان المدينة، وكان بالإضافة لتعليم الصبيان القراءة والكتابة، يتعلم هؤلاء الصبية ثقافة العرب من أمثال وحكم وفروسية وأخلاق العرب الطيبة على مرأى ومسمع من الصحابة الكرام. وفي العصر الحديث لم تقتصر الكتاتيب والمعلامات على محو الأمية، بل هدفت لتعليم الثقافة الإسلامية العربية....