مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 31 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 12:25:45 AM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - مهما أرعدت فلول الخيانة وأزبدت، فلم يعد لكل ما يقدمونه أدنى تأثير على الواقع، لذلك نجدهم اليوم يلجؤون لإثارة الطائفية العرقية والمناطقية، وهذا هو ما تطفح به كل تلك الأقلام؛ أقلام مراحيض العمالة والخسة والدناءة والوضاعة والسخف والانحلال، المتوزعة في أكثر من دولة من دول العدوان على يمن الإيمان والحكمة، والقابعة في الفنادق والشاليهات كأدوات رخيصة،...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 30 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 7:23:29 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - يحتاج الحق كفكر وخط وقضية من حملته إلى اعتماد الأساليب التي تفتح قلوب الناس وعقولهم على الحقيقة من أقرب طريق، فلدى كل إنسان كما يقول الشهيد القائد رضوان الله عليه: القابلية لأنْ يهتدي، باعتبار فطرته التي فطره الله عليها، إلى جانب ما يشتمل عليه الهدى في مضامينه المنهجية من عوامل جذب للناس كل الناس، الذين لا يملكون أمامه إلا أن يقبلوه، ويتمسكوا به،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 29 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 12:15:07 AM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - إذا التبس عليك أمرٌ من الأمور المتعلقة بإحدى القضايا البارزة في الساحة، بالمستوى الذي لم تعد قادراً على معرفة مدى قربها من الحق ومجانبتها للباطل، أو العكس، فانظر إلى موقف الحركة الإخونجية الحرانية الوهابية التكفيرية من تلك القضية، فإذا وجدتهم يتعاطون معها بإيجابية، ويبادرون بدعم أصحابها ويكثرون من ذكرهم والإشادة بهم فاعلم أنها باطلٌ محضٌ،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأربعاء , 25 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 12:14:41 AM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - يتحدث القرآن الكريم في تحريف كلام الله والكلم في أربع آيات، وفي كتمان الكتاب وما أنزل من البينات والحق في حوالي ست آيات، وفي لبس الحقّ بالباطل في آيتين، وفي قول الكذب على الله تعالى وافترائه عليه في عشرات الآيات، وفي تبديل القرآن وكلام الله في حدود آيتين. إلى غيرها من الآيات القرآنية والنّصوص الحديثية -وهي بالمئات- والتي تبين حقيقة دينيّة وتاريخيّة واجتماعيّة؛...
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 24 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 6:41:39 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - لا يجوز بأي حال من الأحوال ترك الناس يتيهون في الفراغ الذي ينتج عن القصور في تقديم الحقيقة إليهم، لأن المرحلة لا تحتمل المواربة والتغاضي عن أي شيء مهما كان كبيراً أو صغيراً، لكون ترك الناس يتساءلون دون أن نقدم لهم الجواب سيترك فراغاً في حيز الذهنية يغري العدو بالعمل على أن يملأه بما يصب في خدمة سياساته ويسهم في تحقيق أهدافه، الأمر الذي يقوض البنيان من الداخل...











