مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الأربعاء , 27 أغـسـطـس , 2025 الساعة 1:22:28 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - أشفق على حال مَن لزم القوالب الجاهزة، واعتمد المفاهيم المتوارثة، وآمن بكل العقائد السائدة، وظل يبني تصوره للدين والتاريخ والرسل والحضارات والمجتمعات والصراع بين الحق والباطل على ضوء ما وجده في تلك الأفكار المعلبة، وظن أنه بلغ شط النجاة، وأمسك بعنق الحقيقة، كل حقيقة! وصار بين الناس كأنه العبد الصالح، وهم موسى عليه السلام!...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 26 أغـسـطـس , 2025 الساعة 8:57:22 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - نحن في ربيع البشارة نعم، ولكن ما هو المطلوب منا كمنتمين لهذا الدين، ولهذا النبي العظيم الكامل بكمال مصطفيه ومربيه وباعثه بالحق؛ رحمة للعالمين، وعدالة وبناء وحرية ومساواة، ووحدة وتكافل وتعاون وأخوة دينية وإنسانية. إن مظاهر الفرح والابتهاج في أوساط المجتمع اليمني، المعبرة عن المحبة الصادقة، والارتباط الوجداني والروحي والعقيدي القوي بسيد الأنبياء والمرسلين وإمامهم وخاتمهم ...
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 26 أغـسـطـس , 2025 الساعة 8:57:16 PM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - مدرسة الرسول (ص) هي المدرسة التربوية التي تربي أتباعها على أساس تعميق الدوافع بضرورة فعل كل ما يلزم من أجل تغيير ذلك الواقع، بحيث تصير تلك الدوافع جزءاً أصيلاً في بنية الذات، الأمر الذي سيوجد الروحية السباقة والمبادرة لتحمل المسؤولية، ومن واقع الإحساس العالي بأهمية تحملها، إحساسٌ عنوانه الصدق في التوجه للقيام بأداء الواجب في مختلف ميادين...
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 23 أغـسـطـس , 2025 الساعة 1:25:49 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - قد تدفعك بعض الأصوات النشاز، والأقلام الطافحة بالحقد والكبر والغرور والغلظة المحسوبة على المسيرة والثورة للحكم على النهج والمشروع وكل ما يتداخل ضمنهما من مبادئ وقيم وأهداف، فتقول في سرك وعلانيتك: إن كان هذا النهج الرسالي، والمشروع الثوري يعجز عن بناء شخصيات إعلامية وثقافية تعبر عن عظمة النهج، وتؤكد سلامة الثورة من العاهات البنيوية...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأربعاء , 20 أغـسـطـس , 2025 الساعة 2:34:20 AM
- 0 من التعليقات

مجاهد الصريمي / لا ميديا - وجدته صدفةً على قارعة الزمن، ولكنني للأسف لم أجده، بل أيقنت أنه قد مات منذ أمد بعيد! إن هذا الشخص الميت بجسد يتحرك؛ هو ذاته الذي ابتدأ ذات يوم مشواره العملي والفكري في سبيل الله والمستضعفين، وكان عادة ما يرى حاضراً إلى جانب عامة الناس، يشاركهم أفراحهم وأتراحهم، ويتقاسم معهم الخبز والماء، ويحمل همومهم، ويتألم لآلامهم، ويسعى دوماً لرفع كل ما يقع على عاتقهم من أثقال، يصعب عليهم احتمالها، مبادراً لنصرة المظلوم فيهم، ولو كان أقلهم شأن...