مـقـالات - موفق محادين
- من مقالات موفق محادين الأثنين , 14 يـونـيـو , 2021 الساعة 8:11:45 PM
- 0 من التعليقات
د. موفق محادين / لا ميديا - بعيداً من التأويلات الإشكالية للخلفية العامة التي سبقت أيام البطولة والصمود الأخيرة في غزة والضفة وفلسطين المحتلة، وما راكمته في رصيد الشعب الفلسطيني ومعسكر المقاومة، بما في ذلك محاولات أخذ ما جرى إلى مناخات المفاوضات الأمريكية الإيرانية حول الاتفاق النووي، من المؤكّد في حساب الرابحين والخاسرين، تقدّم الشعب الفلسطيني وحركته الوطنية، ومعه معسكر المقاومة...
- الـمــزيـد
- من مقالات موفق محادين الأثنين , 12 أبـريـل , 2021 الساعة 10:37:08 PM
- 0 من التعليقات
د. موفق محادين / لا ميديا - ثمة حرب دائرة منذ عقود، تمسّ الحياة المباشرة للعرب ووجودهم القومي، ولا تقتصر على فئة أو طبقة أو دولة عربية دون غيرها، بل تشمل الأمّة كلها، وتمتدّ حدودها ومساحاتها إلى أعداء وخصوم كثر، هي حرب المياه وجبهاتها الثلاث: العدو الصهيوني، وتركيا، وإثيوبيا، وقد تشمل السنغال. تنقسم هذه الحرب إلى شقّين: الأول هو الاحتمالات الكبيرة لاندلاع صدامات عسكرية...
- من مقالات موفق محادين الثلاثاء , 23 فـبـرايـر , 2021 الساعة 6:18:15 PM
- 0 من التعليقات
د. موفق محادين / لا ميديا - عرف التاريخ السياسي الإسلامي أكثر من ظاهرة من ظواهر العميان، منها ما دوّنه صلاح الدين الصفدي في كتابه "نكت العميان"، لكن هذه الظاهرة الكوميدية لا تقارن مع ظاهرة أخرى ذات طابع تراجيدي، هي ظاهرة الخلفاء العباسيين العميان، الذين ظلّوا مع ذلك تحت سطوة "إخوانهم في الدين" من زعماء الجند الأتراك، وبما يذكّر حيث لا تنفع الذكرى مع عميان أردوغان...
- من مقالات موفق محادين الأحد , 24 يـنـاير , 2021 الساعة 6:53:25 PM
- 0 من التعليقات
د. موفق محادين / لا ميديا - هل صحيح أن المرجعيات الأساسية للإسلام السياسي الأطلسي تعود إلى أسماء مثل المودودي والندوي والبنا وقطب، ومن المُعاصرين إلى الغنّوشي والقرضاوي وأردوغان؟ أم إلى مرجعيات يهودية: برنار لويس في الخطاب السياسي، ونوح فيلدمان في التشريع السياسي وشتراوس في الفكر؟ بالتدقيق في الكتابات السائِدة للأسماء غير اليهودية،...
- من مقالات موفق محادين الأثنين , 4 يـنـاير , 2021 الساعة 11:57:16 PM
- 0 من التعليقات
د. موفق محادين / لا ميديا - سلامٌ سادة الندى ورائحة الأرض والشهادة شهيداً شهيداً! سلام وقد أثقلتكما ردة القبائل، وسيوف الخشب، والقانطون من رحمة الله، والهاربون من الفج العميق، كما المنبت، لا ظهراً أبقى، ولا أرضاً قطع... لا زرافاتٍ ولا وحداناً، والإنسان من يومه أوّاه منيب! سلامٌ عليكما، فلم تقعدا عن نفير الله، وأوجاع الناس، ودبيب الأرض تحت المحتلين والتكفيريين والطغاة!...