مـقـالات - ابراهيم الوشلي
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 28 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:13:36 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - أقسم بالله إنني صُدمت حين عرفت أن الحليب البقري الذي نشتريه في صنعاء بـ200 ريال؛ يُباع في مدينة تعز بـ2000 ريال قعيطي، أي بما يقارب 500 ريال من عملة صنعاء إذا حسبنا فارق الصرف. يعني الجماعة لم يكتفوا باغتصاب العملة الوطنية وإيصال قيمتها إلى الحضيض، وقالوا ضروري نكملها على رأس المواطن ونرفع عليه الأسعار....
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الثلاثاء , 22 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:57:16 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - هذا ليس مقالاً، اعتبروه مجرد نصيحة ودية لأشخاص باتوا في أمس الحاجة إليها. عزيزي في موقع المسؤولية، سواء كنت وزيراً، أو وكيلاً، أو مساعداً، أو مديراً عاماً، أو مدير إدارة، أو حتى رئيس قسم. أولاً.. اسمح لي بتذكيرك أن هذا المنصب الذي تتقلده اليوم زائل لا محالة، مهما طال الزمن أو قصر. وكما قال ربنا الحي الدائم الذي لا يموت: «وتلك الأيام نداولها بين الناس». وبالعامية نقول: لو دامت لغيرك ما وصلت لك. هذه سنة الحياة أصلاً، فلا شيء يدوم أو يبقى على حاله....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 14 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:51:27 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - سمعتم آخر خبر؟ قلكم «نتنياهو» أعلن ترشيحه للرئيس الأمريكي «ترامب» للفوز بجائزة نوبل للسلام 2026م. أيوه، زيما قرأتم بالضبط، الخبر حقيقي وتم تأكيده من قبل أكبر وسائل الإعلام العربية والغربية. يا جماعة مش قادر أمسك نفسي من الضحك والله، حاولت أتعامل مع الموضوع بجدية مافيش فائدة. - واحد قتل أكثر من 57 ألف إنسان في غزة خلال عام، ومطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، من أين له الجرأة ليتحدث عن السلام أصلاً؟...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 7 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:24:05 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - أنا إنسان إيجابي ومتفائل. دائماً أحاول أن أنظر إلى الأمور من الناحية الإيجابية. حتى لو كان الأمر سيئاً لدرجة أنه لا يوجد فيه ذرة من الإيجابية، أخترع له جانباً إيجابياً من رأسي وأقنع نفسي به. مثلاً حين أفلس ولا أجد في جيبي قرشاً، أبدأ بإقناع نفسي بوجود شيء إيجابي في الأمر. أفكر وأقول: هكذا أفضل؛ لأنني لو كنت أملك قرشين فلن أذهب إلى العمل طوال الأسبوع، وبالتأكيد...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 30 يـونـيـو , 2025 الساعة 1:30:02 AM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - في النهاية وبعد أبحاث طويلة لم نجد إلا تفسيراً واحداً لما يحدث، وهو أنهم مصابون بمرض نفسي يسمى «حقنا حق وحق الناس مرق». المصابون بهذا المرض يعتقدون أنهم يملكون الحق لامتلاك أي شيء، بينما غيرهم لا يملكون الحق لامتلاك أي شيء. كما يعتقدون أنهم يملكون الحق لمهاجمة واغتصاب وإبادة أي شعب أو دولة، في حين لا تملك تلك الدولة أي حق للدفاع عن نفسها. مثلاً: أمريكا وبريطانيا وفرنسا وغيرها من دول الكفر والاستكبار تمتلك أسلحة نووية، وتقوم بتخصيب اليورانيوم وصنع القنابل النووية بالمفتوح وبكل راحة بال....