مـقـالات - محمد القيرعي
- من مقالات محمد القيرعي الأحد , 1 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 6:11:55 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - ثلاث أغان أو أناشيد ثورية ملهمة.. هي ما تحفزني فكريا على الدوام وتمنحني الإلهام الكافي للإبداع في الكتابات الثورية، أولها النشيد الشيوعي العالمي القائل «لن يأتيني أحد بالخلاص.. لا الرب.. ولا الملك.. ولا الأبطال.. بل سنتوصل إلى تحرير أنفسنا بأيدينا بالذات»، والتي صدحت بها ولاتزال حناجر الأحرار من صنائع البروليتاريا في شتى أصقاع العالم....
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد القيرعي الأثنين , 25 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 6:21:47 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - إنه لأمر مؤسف ومؤلم حقا أن يتحول كاتب وصاحب قلم وطني بحجم الزميل الأستاذ فكري قاسم إلى مهرج عديم النفع والمصداقية.. بالصورة التي جسدها مؤخرا في منشوره الأخير ضدي والمعنون بـ"أنا الرئيس خلال 24 ساعة القادمة"، بما حواه من أكاذيب وتهكم وشماتة وتجريح شخصي طالني دون سبب مقنع سوى رفضي الدخول في زوبعة الارتزاق لأحظى بالتبجيل المستحق كما أشار الرفيق العزيز والعظيم بحق، صلاح الدين الدكاك...
- من مقالات محمد القيرعي الأربعاء , 13 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 1:21:09 AM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - سقط جو بايدن.. وسيحل خصمه السابق واللدود دونالد ترامب، محله بعد شهرين ونيف.. مثلما سيزول قريبا سلمان بن عبدالعزيز من على مشهد الحياة ليخلفه نجله المتنمر محمد بن سلمان.. حيث لا فرق في هذه الحالة البتة.. من وجهة نظري.. فجميعهم أباطرة للشر والجريمة، وإن أصرت أغلب الدراسات والتحليلات السياسية الصادرة في هذا الشأن على ابتداع الكثير من القصص...
- من مقالات محمد القيرعي الخميس , 24 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 12:51:43 AM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - في اتصال هاتفي وضمن وعيدهم وتوعدهم المعتاد والمستمر منذ نهاية العام الفائت 2023، بسحقي وسحلي وإيذائي واستمرار ملاحقتي كمجرم حرب حوثي، سألني الجنرال الخونجي المستجد ضمن طابور العمالة، العميد/ شعيب الأديمي، رئيس شعبة استخبارات المرتزقة العسكرية في الشمايتين، وقائد ما يسمى «اللواء السابع مشاة» المشكل حديثاً ضمن سباق الخونج المحموم مع عفافيش طارق...
- من مقالات محمد القيرعي الجمعة , 18 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 8:26:31 PM
- 0 من التعليقات

محمد القيرعي / لا ميديا - قيل لي: أنت شيوعي وملحد، فكيف لك أن تحب المتصوفين المتعصبين من أصحاب اللحى، أمثال الخميني وعبد الملك الحوثي وحسن نصر الله وإسماعيل هنية... إلخ؟! فأجبتهم بأن هذا العشق هو انعكاس بديهي لملحمة التصوف الثوري، الذي لا ولن تفقهوه أبدا كعبيد للعبودية. إنه العشق المعتق بعبق النزوع المشترك صوب الانسلاخ من براثن الفوضى والخنوع والتبعية إلى رحاب الحرية الإنسانية بآفاقها الأوسع والأرحب التي تتعدى بالتأكيد حدود أحلامكم وتخيلاتكم المريضة...