مـقـالات - عمر القاضي
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 8 يـنـاير , 2021 الساعة 6:43:12 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - كان أبي عبدالعزيز مدرس اجتماعيات، يعني يدرس مواد التاريخ والجغرافيا والوطنية، وكان يدرس صف رابع وخامس، وقد درست عنده في هذين الصفين.. أما حادثة الضرب فقد وقعت عندما كنت أدرس في صف خامس. ففي أحد الأيام وصل أبي إلى الفصل، وبدأ بضرب جميع الطلاب، ولا أذكر سبب الضرب. المهم الفصل كله تعرض للضرب وأنا أحدهم....
- الـمــزيـد
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 1 يـنـاير , 2021 الساعة 7:19:10 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - رسالة من الألف الريال اليمنية العظيمة إلى الدولار القذر: ـ أيها الدولار عليك أن تستوعب أنك مهما طلعت أو نزلت والله إنني باقية هنا صامدة برفقة هذا الشعب الكادح ولن أتحرك. لن أهبط أكثر من الهبوط المدوي الذي لحق بنا بقصد منك. كما يؤلمني كثيرا حال بعض التجار والصرافين ومن قام بطباعة أخواتنا من الأوراق في الجنوب. ويزعجني أيضاً بعض ضعفاء النفوس...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 25 ديـسـمـبـر , 2020 الساعة 6:07:21 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - كان مع والدي العظيم قايشين متشابهين بلونهما الأخضر الفاتح، عليهما جيوب صغيرة جلدية «أبو طرقة» بلون أصفر وتقع وسط القايش تماماً. أبي يرتديها دوماً على مقاطبه (معاوزه)، لتقوم بشدها وتثبيتها وتبقي المقطب متماسكاً إلى أن يعود والدي وقت المغرب ويستبدل المقطب والقايش الذي يرتديه بآخر. القايش والبعض يطلق عليه «الكمر»...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 18 ديـسـمـبـر , 2020 الساعة 6:19:53 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - الكذبة لوقتها وانكشفت. تذكروا كذبة تحرير تعز؟! إلا محررة وإلا لا!! الكيس الدقيق بـ21 ألفاً و500 ريال. ما لكم من الخمس. تذكر ثورة الـ500 ريال حق «الحوثيين» لما خرجوا في البداية لإسقاط الجرعة؟! ورجعتم تقولوا انقلب على الدولة بسبب الـ500 الريال! الآن كم الفارق بين صنعاء وعندكم في تعز وعدن؟! وكم تحتاجون زي «الحوثيين»...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 11 ديـسـمـبـر , 2020 الساعة 5:49:41 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - الذين يحلمون بالسفر والعيش في أوروبا وأمريكا، والله إنكم مخدوعين بعالم مغرر فيه ووهمي، عالم كل واحد بعد حاله! يرضيك إنه يجزع جنبك «ستيف» يجري هو وزوجته يتريضون وأنت تحسدهم تشتي تقوم تنبع معاهم، لكنك مستحي، والمرة حقك بالبلاد ترعي الغنم؟! يرضيك يجزع «روبن» من دون ما يصبح عليك أو يضرب لك سلام أو يسألك...