مـقـالات - عبد الحافظ معجب
- من مقالات عبد الحافظ معجب الثلاثاء , 25 أبـريـل , 2017 الساعة 4:56:51 PM
- 0 من التعليقات

(اكذب ثم اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس).. لو كان (جوبلز) وزير إعلام هتلر، يعيش معنا لغيَّر مقولته إلى (اكذب ثم اكذب ثم اكذب حتى يقول الناس إنك الناطق باسم العدوان على اليمن أحمد عسيري)، لأن نظرية (حتى يصدقك الناس) لم تعد مجدية في زمن كشف الحقائق وفضح التضليل والتزوير. أفيخاي عسيري فاق كل معلميه بالكذب منذ تكليفه بمهمة تجميل الوجه القبيح لمملكة الشر وشركائها في الحرب، ومن خلال مؤتمراته الصحفية التي اعتاد على عقدها بشكل ...
- الـمــزيـد
- من مقالات عبد الحافظ معجب الثلاثاء , 18 أبـريـل , 2017 الساعة 5:48:02 PM
- 0 من التعليقات

تهاوت جمهورية الفندق، وتتجه إلى التشرد والتشرذم بعد القرار الأخير لممولها الذي طلب إخلاء الفندق ومغادرة الأراضي السعودية. الجمهورية المكونة مما يقارب 300 (فار)، وهي الممثل الوحيد والحصري للشرعية الموالية للعدوان السعودي، تبحث اليوم عن مقر جديد للإقامة فيه، فاللقاء الذي جمع ولي ولي العهد السعودي (المراهق) محمد بن سلمان، بالمرتزقة من مشائخ وأعيان...
- من مقالات عبد الحافظ معجب الثلاثاء , 11 أبـريـل , 2017 الساعة 5:30:28 PM
- 0 من التعليقات

(ليش الحديدة؟) سؤال عريض (يبطح) نفسه، ويحتاج إلى جواب (كافي وافي). ولأنهم علمونا زمان أن فهم السؤال نصف الإجابة، لازم نفكر كويس ما الذي يريده العدوان من احتلال الحديدة؟ وماذا تشكل هذه المدينة في الحسابات السياسية والعسكرية والاقتصادية لمعركة تسير في عامها الثالث دون نتائج ملموسة على الأرض؟ اعتاد العدوان في كل جولة من جولات الحرب على إيجاد حالة من التضليل لإيهام العالم أن جولته القادمة هي الحاسمة والنهائية، وكل رهاناته على كسر ...
- من مقالات عبد الحافظ معجب الأحد , 2 أبـريـل , 2017 الساعة 8:02:16 PM
- 0 من التعليقات

انشغال الشعب اليمني بإحياء الذكرى الثانية لهزيمة العدوان السعودي الأمريكي، واستعدادهم للعام الثالث من الصمود، أنساهم الاحتفال بحكم الإعدام على الدنبوع و6 من معاونيه تعزيراً. الحكم الذي أصدرته المحكمة الجزائية المتخصصة بالعاصمة صنعاء، في اليوم الأخير من العام الثاني للعدوان، قضى بالإعدام تعزيراً على المدان عبد ربه منصور هادي، بتهمة الخيانة العظمى وانتحال صفة رئيس الجمهورية بعد انتهاء...
- من مقالات عبد الحافظ معجب الثلاثاء , 28 مـارس , 2017 الساعة 7:01:50 PM
- 0 من التعليقات

من تحت الركام يولد شعب عظيم، ينفض الغبار، ويواصل مسيرة الكفاح، شعب لم تهزمه دول الاستكبار ومعها ممالك النفط، بعد أن سخروا كل إمكانياتهم وخبراتهم في الحرب، لم يستطيعوا أن يكسروه، وانكسروا هم، أرسلوا له أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجال الطيران، وأنزلها كأنها (جراد)، قصفوه بالصواريخ والقنابل الممنوعة والمحرمة، ليدفنوه تحت الأنقاض، ولكنه برأس مرفوع وشامخ خرج مبتسماً، وقهرهم بصموده الأسطوري منقطع النظير، حشدوا ...