مـقـالات - مالك المداني
- من مقالات مالك المداني الثلاثاء , 6 مـايـو , 2025 الساعة 12:54:12 AM
- 0 من التعليقات

مالك المداني / لا ميديا - هذه العملية برمتها ليست عملية، بل هي رسالة في غاية الوضوح، يُفترض أنها كذلك، كما يفترض أن «الإسرائيلي» ومن معه قد فهموا ذلك جيداً. نحن نشاهد صاروخاً بالستياً «فرط صوتي» بسرعة فائقة تتراوح بين 10 و20 «ماخ» عند نقطة السقوط، وبمدى هائل يتراوح بين 1000 و10.000 كم، بالإضافة إلى القدرة العالية على التخفي والمناورة واختراق المنظومات الدفاعية المتطورة....
- الـمــزيـد
- من مقالات مالك المداني الأحد , 9 فـبـرايـر , 2025 الساعة 12:11:01 AM
- 0 من التعليقات

مالك المداني / لا ميديا - الشاعر راشد الحطام مواطن يمني من أبناء قيفة محافظة البيضاء، يسكن في محافظة مأرب، ومن مؤيدي ما يسمى «الشرعية» وحزب الإصلاح والإخوان وما إلى ذلك. له قصائد عدة يهاجم فيها «الحوثي» ويشيد بمن يقاتله ويعاديه. حسابه الشخصي مليء بالأشعار والأبيات المادحة والقادحة. هذا الرجل قضى معظم وقته في مديح جماعة الإخوان...
- من مقالات مالك المداني الأثنين , 11 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 12:10:44 AM
- 0 من التعليقات

مالك المداني / لا ميديا - لكي نبقى على وضوح، ما ترونه ليس اختباراً. أنتم في الواقع أمام درس جديد أتى من خارج المقرر. أمام عنصر ليس في الجدول. أمام رقم لم تتسع له المجموعة. أمام نتيجة لم تصنعها المعادلات... ليس وكأنه مجهول ينبغي استكشافه، بل هو معلوم يسعى لاستكشافكم! تظنونها تجربة جديدة؟! هي كذلك بالنسبة لهم. أما لكم، فأنتم فئران الحقل وجرذان الصندوق. أنتم عينة هذا الفحص؛ فلا تتحمسوا!...
- من مقالات مالك المداني الجمعة , 27 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:09:53 PM
- 0 من التعليقات

مالك المداني / لا ميديا - لقد أدار حزب الله معركته الأخيرة بعقلية «بطل ملاكمة»، لا خبير عسكري! هل شاهدتم نزال بطل العالم للوزن الثقيل جورج فورمان ومحمد علي كلاي من قبل؟! لقد استمر هذا الأخير في تلقي الضربات، وخسارة كل جولة دون أن يظهر أية ردة فعل تذكر، كل ما فعله هو «الوقوف» والسماح لفورمان بإيساعه ضرباً طيلة سبع جولات كاملة، والهمس في أذنه :هل هذا كل ما لديك أيها المغفل؟!...
- من مقالات مالك المداني الثلاثاء , 17 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:35:44 PM
- 0 من التعليقات

مالك المداني / لا ميديا - "الدفاعات الجوية الإسرائيلية فاشلة"، هذه معلومة زائفة للأسف، بل هي حيلة "ذهنية" يلجأ إليها المزهو بنفسه للحفاظ على القليل من كبريائه وتقزيم إنجاز الطرف الآخر! ادخل صالة الشطرنج، قم بهزيمة المغرور الجالس على عرشها، واستمع لما سيقول: اتبعت استراتيجية خاطئة، لم أنم جيداً البارحة، تذكرت جدتي الراحلة!...