مـقـالات - مطهر الأشموري
- من مقالات مطهر الأشموري الجمعة , 11 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 7:17:10 PM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - ما تسمى «إسرائيل» هي مجرد اسم يستعمل أمريكياً، كما هي أداة في هذا الاستعمال كما أسسها الاستعمار الغربي الذي ورثته أمريكا وورثت طبعاً الاستعمال الاستعماري المسمى والأداة. اغتيال القائد حسن نصر الله هو عمل أمريكي ينفذ باسم «إسرائيل» أو يطرح المسمى كأداة في الاستعمال السياسي الإعلامي عالمياً....
- الـمــزيـد
- من مقالات مطهر الأشموري الجمعة , 4 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 6:58:53 PM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - يقال في الإعلام إن أمريكا وفرنسا أطلقتا مبادرة دبلوماسية تتصل بالحرب في لبنان أو العدوان الصهيوني على لبنان ومضمونها «هدنة» استدعت في ذاكرتي الهدنات في اليمن. والظريف أنه يقال إن نتنياهو رفض هذه المبادرة وأنه يصر على التفاوض تحت النار مع لبنان أو مع حزب الله. وجه الظرافة أن هذا التكتيك انكشف وانفضح حتى إنه لم يعد يفيد كتكتيك لأن ذلك هو ما يحدث مع كل مبادرة أمريكية أو غربية....
- من مقالات مطهر الأشموري الأثنين , 23 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:46:59 PM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - في منهجنا الدراسي ظل يُطرح أن الاستعمار اتبع مبدأ "فَرِّقْ تَسُدْ"، ومع ذلك لم أكن أجرؤ أن أسأل الأستاذ إن كان المستهدفون بهذا المبدأ الاستعماري لا يعرفون عنه ولا يعون. وكلما تنامى وعيي وتذكرت هذا المثل أو المبدأ كنت أقنع نفسي بأنني كنت بريئاً ونقياًح لكنني الآن وقد إشتعل الرأس شيباً لا أرى نفسي إلا أنني كنت، في أحسن الأحوال وفي التوصيف الخفيف أو المخفف، ساذجاً....
- من مقالات مطهر الأشموري الثلاثاء , 17 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:37:50 PM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشمـوري / لا ميديا - بدلاً من ذلك فأمريكا تتحرك «إسرائيلياً» وكما يريد «نتنياهو» فهي تريد اتفاقا في جنوب لبنان ينهي هجمات ودور حزب الله لإسناد غزة، مع أن حزب الله وجبهات الإسناد موقفها يرتكز على شرط إنهاء العدوان والحصار على غزة وحينذاك ستتوقف كل عمليات الإسناد. من حقيقة أن أمريكا تتبنى الموقف «الإسرائيلي» فأمريكا تقول إن هذا الاتفاق مع حزب الله سينقذ الكثير من الأرواح....
- من مقالات مطهر الأشموري الخميس , 12 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 3:00:13 AM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - ربما الطريف في حروب صعدة أن النظام آنذاك كان يطلق على «الحوثيين» وصف «الإرهاب»، فيما أمريكا كانت ترى مــا يحدث فـــي صعدة «تمرداً» من «الحوثيين». وقتها كنت مع النظام؛ ولكني لم أستسغ وصف «الإرهاب». ولعلها المرة الوحيدة في حياتي التي فضّلت توصيف «التمرد». رأيت في هذه الاستعادة مدخلاً للفهم والتفكير، لمن يريد استقصاء الحقائق، فكثيرون مثلاً لا يعترفون أمام أنفسهم ولا أمام آخرين بمثل هذا الاستهلال....