مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 20 يـونـيـو , 2023 الساعة 8:39:43 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - مجدداً يقف سيد الثورة، وقائد معركة التحرر والاستقلال، وحامل نور الهداية، أيده الله، منادياً: أيها الخارجون من ظلمات الجهل والضلال والغواية، المنتصرون على سدنة الطغيان، وأرباب الجور والفساد والعمالة، الثابتون في ميدان التصدي للشيطان الأكبر، والصهيونية العالمية، ومَن والاهما، تعالوا إلى مائدة الوحي، وخذوا ما يُقدم لكم فيها من زاد، كي تستقيم خطواتكم، وتستنير عقولكم،...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 19 يـونـيـو , 2023 الساعة 8:26:27 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - وجدته هذه الأيام، وقد شحب لونه، واختفت ابتسامته التي لم تفارقه يوماً، حتى في أحلك الظروف، وأصعب الأيام، وأشدها قسوة ومرارةً وحزناً عليه، كان يبتسم، بل لقد كان عادةً ما يطلق قهقهته الساخرة والهازئة من كل شيء أصابه، وظن مَن حوله أن ذلك سوف يكسره، ويطفئ جذوة العناد والإصرار على البقاء المشتعلة بين حناياه، وكان يخرج من كل المعارك والأزمات التي واجهته طوال حياته منتصراً...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 18 يـونـيـو , 2023 الساعة 8:00:23 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - مساكين على كل حال، أولئك الكتاب والمثقفون والأكاديميون، الذين ظلت ذواتهم منسلخة عن جذورها الدينية والتاريخية والاجتماعية، وأصبحت أنظارهم مشدودة إلى العالم الغربي، تعد خطواته، وقلوبهم معلقة بين أصابعه، يقلبها كيف شاء، وأفكارهم سابحة في فضاءاته، محملة بكل ما أراد لها أن تحمله من فتات موائده، وسقط متاعه، وألسنتهم لاهجة بذكره، والثناء عليه، ونشر فضائله،...
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 17 يـونـيـو , 2023 الساعة 7:59:44 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - نقرأ هذه الأيام في وجوه جيل النشء، المتواجد في المراكز الصيفية، العوامل التي تبعث على الاطمئنان في نفوسنا تجاه المستقبل، من حيث الثقافة التي ستقود إليه، والذوات التي ستأخذ على عاتقها مسؤولية صنعه، على أساس عقائدي راسخ ومتين في أعماق الروح، يجعلها تتعامل مع الواقع بكل نواحيه وتفريعاته بوعي وجدية، إلى أن تتمكن من التحرر من سجونه المختلفة،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 16 يـونـيـو , 2023 الساعة 8:01:19 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - إن وراء كل ما عاناه ويعانيه الإنسان قديماً وحديثاً من ظلم وفساد، وتجهيل واستعباد واستعمار واستحمار، وقتل معنوي ومادي عاملين اثنين هما: الخوف والنفعية، ولن يتمكن أي مجتمع بشري على طول هذه البسيطة وعرضها من فرض سيادته واستقلاله، وانتزاع كل ما هو له من حقوق وحريات، وبالتالي التوجه لبناء واقعه الحضاري، إلا متى ما تحرر أولاً من هذين السجنين،...











