مـقـالات - هيثم خزعل
- من مقالات هيثم خزعل الجمعة , 7 يـنـاير , 2022 الساعة 6:15:57 PM
- 0 من التعليقات

هيثم خزعل / لا ميديا - أتذكر أنه وبعد اكتمال تحرير تدمُر وبادية حمص من قبضة «داعش»، حاول مسلحون ينتمون إلى «شكرة فاغنر» الأمنية الروسية عبور الفرات إلى شرقه فقام سلاح الجو الأمريكي بقصفهم، موقعاً منهم قتلى كثيرين دون أن تقوم روسيا بأي رد فعل على القصف. كان هذا القصف في طبيعته رسماً بالنار للخط الأحمر الأمريكي، وكان عدم التصعيد الروسي تسليماً بقدرة واشنطن على رسم خطوطها الحمراء في المنطقة....
- الـمــزيـد
- من مقالات هيثم خزعل الأحد , 7 نـوفـمـبـر , 2021 الساعة 6:35:48 PM
- 0 من التعليقات

هيثم خزعل / لا ميديا - في عز التصعيد السعودي، والخليجي عموما، ضد لبنان، توقع وزارة الطاقة اللبنانية عقد استجرار الكهرباء من الأردن ممولا من البنك الدولي، وتوضع اللمسات الأخيرة على توقيع عقد استجرار الغاز المصري عبر الخط العربي إلى لبنان. تتقاطع أهداف الولايات المتحدة الأمريكية مع فرنسا (كممثلة للاتحاد الأوروبي) في ترتيب منطقة شرق المتوسط،...
- من مقالات هيثم خزعل الثلاثاء , 2 نـوفـمـبـر , 2021 الساعة 8:53:01 PM
- 0 من التعليقات

هيثم خزعل / لا ميديا - حاولت السعودية إشعال حرب أهلية في لبنان في العام 2017 عندما احتجزت رئيس الحكومة وأجبرته على الاستقالة وفشلت محاولتها. حاولت مرتين ثانيتين في كميني خلدة والطيونة وفشلت كذلك. يجب أن تدرك القيادة السعودية أن من راكم قوة على مدى 40 عاما في الساحة اللبنانية وأضحى رقما صعبا في الإقليم لا يمكن شطبه بكمين سياسي أو عسكري....
- من مقالات هيثم خزعل السبت , 30 أكـتـوبـر , 2021 الساعة 9:09:38 PM
- 0 من التعليقات

هيثم خزعل / لا ميديا - لا تستطيع المملكة السعودية أن تلعب الدور الوظيفي الموكل للإمارات. الإمارات هي بنيويا كيان مصطنع، 80% من مقيميه أجانب، لذلك هي أرشق من السعودية في أداء أدوار وظيفية لصالح الولايات المتحدة الأمريكية بالشراكة مع الكيان الوظيفي الآخر في الأراضي المحتلة (كيان الاحتلال الصهيوني). يؤدي الكيانان أدوارا أداتية عسكريا وأمنيا...
- من مقالات هيثم خزعل الجمعة , 22 أكـتـوبـر , 2021 الساعة 6:20:02 PM
- 0 من التعليقات

هيثم خزعل / لا ميديا - مهيبة تظاهرة اليمنيين في ذكرى المولد النبوي الشريف. القلة التي خرجت كجماعة من صعدة إلى صنعاء وباقي المحافظات نجحت في جعل اليمنيين يكتشفون ذواتهم. اليمني اليوم لا يكتشف فقط قدراته الاستثنائية كمقاتل في وجه الآلة العسكرية الغربية المتطورة، هو يكتشف هوية اليمن ويصل الحاضر بما انقطع من التاريخ في الفترة العدمية التي كان فيها اليمن ساحة دون هوية ودون تاريخ ...