مـقـالات - هيثم خزعل
- من مقالات هيثم خزعل الأحد , 5 فـبـرايـر , 2023 الساعة 7:07:44 PM
- 0 من التعليقات
هيثم خزعل / لا ميديا - يوم خُطف الرئيس سعد الحريري وأجبر على الاستقالة، قامت فرنسا بتنفيس الأزمة وإرجاعه إلى لبنان. ويوم شارف لبنان على الانهيار المالي وعدته فرنسا بمؤتمر «سيدر»، الذي تعذر عقده بسبب محدودية الحركة الفرنسية أمام الاستراتيجية الأمريكية العامة في المنطقة والتي قضت في حينه بدفع لبنان إلى الانهيار. وبعد تفجير المرفأ والأزمة السياسية سمح التفاهم الفرنسي الإيراني بولادة حكومة ميقاتي....
- الـمــزيـد
- من مقالات هيثم خزعل الثلاثاء , 31 يـنـاير , 2023 الساعة 7:07:45 PM
- 0 من التعليقات
هيثم خزعل / لا ميديا - عشية العام 75، كانت مصر قد اتجهت صوب السلام مع الكيان المؤقت (الصهيوني)، ووضع الأمريكي استراتيجية «السلام» في المنطقة. طبعاً أكثر كيان حساس لمثل هكذا تحولات في المنطقة هو الكيان اللبناني. طوائف «مسلمة» تسعى للاستفادة من الوجود الفلسطيني لإزالة الغبن اللاحق بها جراء استئثار الموارنة بالامتيازات والريوع. الموارنة بدورهم أرادوا الحفاظ على امتيازاتهم...
- من مقالات هيثم خزعل الأحد , 22 يـنـاير , 2023 الساعة 7:01:30 PM
- 0 من التعليقات
هيثم خزعل / لا ميديا - تقاطع فرنسي إيراني مع غض نظر أمريكي أتى بميقاتي وأفرج عن الحكومة في حينه لامتصاص قصة بواخر المازوت التي عدت كسرا من قبل الحزب وإيران لقواعد اللعبة مع الأمريكي في لبنان. أتى ذلك بعد الانقلاب الثاني الذي حاول الأمريكيون تنفيذه إبان تفجير المرفأ. هذه اللحظة الظرفية سمحت بولادة الحكومة. حتى اليوم، ومع تصعيد الصراع الدولي وكسر الجرة بين الأوروبيين (فرنسا تحديدا) وإيران...
- من مقالات هيثم خزعل الجمعة , 20 يـنـاير , 2023 الساعة 6:31:47 PM
- 0 من التعليقات
هيثم خزعل / لا ميديا - في أول الأزمة اللبنانية، كان الطرح الذي سوقه الأمريكيون هو: «حكومة تكنوقراط بصلاحيات تشريعية». في البداية حمل هذا الطرح سعد الحريري، كما حملته بعض «الفيالق التغييرية» المرعية أجنبيا. خلال سنوات ثلاث من عمر الأزمة، استطاعت الطوائف اللبنانية المحمولة على متن منظومة الاقتصاد السياسي المنهارة ترميم هذه المنظومة ما أمكن، رغم اهترائها، ...
- من مقالات هيثم خزعل الأثنين , 16 يـنـاير , 2023 الساعة 7:02:00 PM
- 0 من التعليقات
هيثم خزعل / لا ميديا - برغم كونها أكثر القوى الإقليمية استقلالية، إيران ومنذ العام 2015 لم تعد اللاعب الأوحد في غرب آسيا. الشراكة الإيرانية -الروسية التي بدأت في العام 2015 من بوابة سوريا، والشراكة الإيرانية -الصينية التي بدأت كذلك من بوابة سوريا، تحديدا من الحدود العراقية -السورية التي كان سيضيف وصلها ببعض من قيمة لجغرافيا إيران كإحدى أهم حلقات مشروع «الحزام والطريق» وكبوابة إلزامية للصين نحو شواطئ المتوسط...











