مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 26 يـنـاير , 2021 الساعة 6:45:34 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يعيش الموالون لتحالف الحرب بقيادة السعودية والإمارات، حالة ذهول وصدمة، بغدر التحالف، الذي ظلوا يشكرون حربه على اليمن وتدميره مقدراته وقتله وجرحه شعبه، وحصاره وتجويعه وتشريده. لكن الأهم من الصدمة، هو ما يفترض أن تحدثه من صحوة ويقظة وهبة. صدمة الموالين للتحالف ومرددي «شكرا سلمان الحزم» و»شكرا إمارات الخير»،...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 19 يـنـاير , 2021 الساعة 6:09:16 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يتطلع الأمريكيون غدا، لطي صفحة أشد كابوس لأعنف إعصار، عصف بولاياتهم الخمسين، وهشم صورتها «الحضارية» المنفق عليها مئات المليارات من الدولارات على مر عقود، ويبدؤون لملمة شظاياها المتناثرة، في مهمة ترميم شظايا وستر عورات أمريكا، يقودها الرئيس الجديد جو بايدن. سيسجل التاريخ، ولن ينسى...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 12 يـنـاير , 2021 الساعة 6:43:28 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تشبه «حكومات هادي» المتعاقبة حال ما سمته سلطات الاحتلال البريطاني لعدن وجنوب اليمن، «المجلس التشريعي» في سياق محاولاتها تجميل احتلالها وإضفاء صبغة «استقلال شكلي» بمواجهة المد الثوري التحرري العربي، منذ 1949م، رغم أن المندوب البريطاني ظل يرأس المجلس وله بالطبع السلطة الكاملة لتشكيل وحل ما سميت «حكومة عدن»...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الأربعاء , 6 يـنـاير , 2021 الساعة 3:19:00 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تتظاهر الفصائل التابعة لتحالف الحرب السعودي الإماراتي، بأنها حرة وتقود تحريرا وبيدها القرار. لكن الواقع، ليس كذلك بالمَرة. ولا تنفك وقائعه المُرة، تحرج هذه القوى باستمرار، لولا تغليف مكاسبها ومواقفها المخزية وأوضاعها المهينة بالادعاء والإنكار، لحقيقة أنها قابعة في غِرار، ليس لها فيه سوى حرية الغَرار، لكنها في الحقيقة لا تملك أي قرار!...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 29 ديـسـمـبـر , 2020 الساعة 7:22:04 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - لا تقنعني كل التهويمات لمشكلة اليمن، بقدر اقتناعي أنها تكمن أولاً في السيادة، وأن انفراجها رهن استعادتها، شرطاً لاستعـــــادة الإرادة الوطنية، واستقلالية الإدارة، لتكون النتيجة حتماً الكفاية. يتأكد لي يوماً بعد آخر، أن لا أمل في الفلاح لدولة تسلم نفسها لإرادة غيرها وتدخلاتها، تحت أي مسمى ولأي غاية كانت، وتسمح بأن تكون ساحة صراعات لا ناقة لها فيها ولا جمل!...