مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 2 مـارس , 2021 الساعة 6:35:20 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تهتم الأمم المتحدة في أحاديثها ومناشطها ومساعيها وبيانات تحذيراتها بالوضع الإنساني الكارثي في اليمن جراء الحرب، لكنها لا تهتم بالقدر نفسه ولا حتى ربعه بأسباب هذه «الأزمة الإنسانية» التي تؤكد أنها «الأسوأ في العالم». أما لماذا؟ فلأنها مستفيدة من هذه الأزمة، ودوام الحرب، حد التخمة! بخلاف ما يفترض بالأمم المتحدة السعي لإنهاء الصراعات والحروب وإحلال السلام...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 23 فـبـرايـر , 2021 الساعة 6:22:23 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - قرر المبعوث الأممي الأسبق إلى اليمن جمال بنعمر أن يبرئ ذمته وأدلى بشهادة تعد جريئة عن خلفيات الحرب في اليمن، كاشفا بعد 6 سنوات عن مسعريها، وأن السعودية أرادتها وأصرت على تفجيرها مع سبق الإصرار والترصد، بدعم أمريكي ـ بريطاني، ما يؤكد للمتشككين وأصحاب «من السبب؟» مخطط العدوان ومآربه. بنعمر كتب مقالا بعنوان «عودة الدبلوماسية إلى اليمن....
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 16 فـبـرايـر , 2021 الساعة 6:49:15 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يمكن لمأرب أن تعصم دم اليمنيين كافة وترفد معركة استعادة دولتهم وسيادتها وإفشال المخطط المرسوم لليمن والمراد إنفاذه بهذه الحرب العدوانية، فقط إن هي عادت كما كانت يمانية الهوية والانتماء والولاء، ولكل اليمنيين: سلطة وثروة، وقبل هذا وذاك سيادة. مؤسف ما يجري في محافظة مأرب من نزيف مستمر لدماء اليمنيين برعاية قوات عسكرية أجنبية...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 9 فـبـرايـر , 2021 الساعة 6:20:01 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يقول الشاعر الراحل محمود درويش: «حاصر حصارك لا مفر». وفي حالتنا، يمكن أن نزيد: اقهر حصارك كسرا وابذر حريتك غرسا واحصد حياتك عزا. إذ لا يعقل أن نموت جوعا أو غرقا بسيول الأمطار، ونحن منذ الأزل وغابر التاريخ رواد هندسة منشآت المياه وعباقرة حصاد كل قطرة غيث (مطر) وقاهرو عطش اليمن وزارعو الصخر حقولا في كل جبل وواد. ...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 2 فـبـرايـر , 2021 الساعة 6:39:31 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يُقال في المثل «الناس خارجين من السوق وزعكمة واصلة». وهذا ما يحدث مع اليمن. مازال يواجه تحالف الحرب السعودي الإماراتي، وهناك من أدركوا حقيقته وأجندة أطماعه، وحين باتوا هدفا له، بدلا من التصدي له، راحوا يسوقون لمقاولة تدخل خارجي آخر، إنما من جنسية أخرى، لمجرد أنهم يوالونها! تابعت باهتمام حملة واسعة على مواقع ووسائط التواصل الاجتماعي...