مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 17 يـونـيـو , 2025 الساعة 1:33:21 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - من نافل القول أن الجاسوسية من بداية الخلق، ويقول بعضهم -على جانب من التندر- إن الحيّة أو الأفعى كانت جاسوساً لإبليس الرجيم تجسست على آدم وحواء، وكانت هذه الحية تنقل أخبار آدم وحواء لإبليس الرجيم أولاً بأول، واستطاعت أن تخرج سيدتنا الأم حواء وسيدنا الأب آدم من الجنة. ولعل الجاسوسية ازدهرت في أربعينيات القرن الماضي، واعتمدت دول المحور على الجواسيس كسلاح مفضل،...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 16 يـونـيـو , 2025 الساعة 1:59:55 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - شخصية سيدنا ومولانا الإمام علي، وليد الكعبة المشرفة وتربية النبي العظيم حبيب رب العالمين سيدنا محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، شخصية سيدنا علي بن أبي طالب شخصية تولاها الله ورسوله والمؤمنون، ليس شخصية عبقرية كما تصورها الأستاذ العقاد أو الأستاذ الكبير عبدالرحمن الشرقاوي، شخصية تمثل الرحمة والزهد في الحياة والإيثار على النفس وحسب؛ ولكنها شخصية...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 26 مـايـو , 2025 الساعة 1:09:58 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - قليل جداً هم الذين يعلمون أن الركن الجنوبي الغربي من شبه الجزيرة العربية، المعروف باليمن، لم يكن مجرد براميل بارود ومخازن رصاص ومدافع وطائرات جاهزة للاشتغال، وإنما كان فعلاً مُشعلاً ذاق اليمن واليمنيون مراراته، بل موتهم وجراحاتهم ومضاعفاتها النفسية. ولم يكن الفاصل بين اليمن الشمالي واليمن الجنوبي وحسب براميل صدئة مذحلة متآكلة، وإنما كانت براميل أيديولوجيا (بائتة)...
- من مقالات محمد التعزي الأربعاء , 21 مـايـو , 2025 الساعة 1:12:29 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - الشعب اليمني الأبي، الذي ينتصر للمساكين والمستضعفين من النساء والرجال في اليمن وغزة فلسطين، يعاني معاناة كبرى من الغلاء الفاحش القاتل الذي يوازي حرباً ضروساً من موظفي الدولة الذين يقفون في خندق العدوان على اليمن وغزة، ونقصد بهم التجار الفجار الذين يتسع فضولهم المَرَضي «السادي» الذي يتطور كل ثانية وكل دقيقة فأصبح موجاً كالجبال يطوي حنايا المواطن...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 20 مـايـو , 2025 الساعة 1:11:10 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - ليس بالقصير مشهد القطاع الزراعي وقتاً أشبه ما يكون بالنكف القبلي بنية إدخال رؤية السياسة الزراعية من حيث التسويق، تصديراً وحفاظاً على المنتج الوطني، والذي دفع بهذه الرؤية التي لم تشهد النور العملي حتى الآن. ثمرة الرمان التي كوّمت آكاماً في مؤخرات السيارات والباصات وزوايا الشوارع في العاصمة صنعاء وعواصم المدن، بدأ بيع الكيلوجرام من الرمان بـ800 ريال، وانتهى بـ200 ريال....