مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 12 مـارس , 2024 الساعة 12:05:59 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - بعد صلاة فجر أحد أيام 1979، قام محمد بن عبدالله القحطاني، سعودي الجنسية، بإعلان نفسه مهدياً في الحرم الشريف، مكة المكرمة، وألقى بياناً بأن الله تعالى اختاره لإخراج الناس من الظلمات إلى النور، وضرورة الخروج على أسرة بني سعود التي لم تحكم بما أنزل الله... الخ. لأيام لم تستطع الحكومة السعودية أن تسيطر على الوضع في حرم مكة الشريف،...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 10 مـارس , 2024 الساعة 7:55:48 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - على مدى أسبوعين تابعت هذا السباق بين قنوات الإعلام العربية، تبذل كل جهدها في استقطاب المشاهد في رمضان لينعم برؤية برامجها الرمضانية الذي تحسبه فارغاً لم يجد ما يشغل به وقته إلا الإسفاف وإنفاق الوقت فيما لا ينفع ولا يثمر! والإعلام العربي لم يجد غير هذا الإغراء الهابط - وأعتذر مقدماً عن هذه اللفظة،...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 9 مـارس , 2024 الساعة 7:04:27 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - يكاد يجمع كثير من علماء المسلمين على وجوب الحجْر على السفيه الذي يبذر بماله دون وجه حق، امتثالاً لقوله تعالى: «ولا تؤتوا السفهاء أموالكم التي جعل الله لكم قياما»... ولقد سبق باعتراف الرئيس الأمريكي السابق (ترامب) أن حصل من سعودية «سلمان» على 400 مليار دولار مقابل حماية العرش السعودي!!...
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 8 مـارس , 2024 الساعة 6:43:12 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - نتمنى أن يكون رمضان القادم شهر نصر وفتح ينهي معاناة أهل فلسطين الذين يموتون تنكيلاً وجوعاً وتشريداً وقتلاً برصاص الكيان الصهيوني، وأهل اليمن الذين يموتون برصاص أشقاء مسلمين يجمعهم بهم مصحف واحد ورمضان واحد واعتقاد واحد! السعودية أرهقت الشعب اليمني دماراً ولا من مجيب ولا من رقيب أو حسيب....
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 5 مـارس , 2024 الساعة 7:02:34 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - آباء وأمهات وإخوان وأخوات وأصدقاء وقريبون وقريبات ماتوا ولم يزرهم أحد، لأن الطرق مغلقة، ولا أحد من أصحاب قرار إغلاق الطرقات تنازلوا ليعلموا هذا الشعب الغارق في الظلمات ما سبب إغلاق الطرق وقطع السبل، الذي هو عمل الشيطان وحزبه وبنيه! هل يستحق الشعب اليمني أن يقول له القاطعون ما سبب قطع هذا السبيل أو ذاك؟! ...