مـقـالات - عبدالمجيد التركي
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 4 سـبـتـمـبـر , 2022 الساعة 7:14:07 PM
- 0 من التعليقات
عبدالمجيد التركي/ لا ميديا - حين تقول أنا أخالف إمام المذهب الفلاني في المسألة الفلانية لأن العقل والمنطق والقرآن لا يقول ذلك، يأتيك الجواب: ومن أنت حتى تقول ذلك؟ من يقول هذا ينسى أن لديك عقلاً وقرآناً ونبياً معصوماً تستند إليه وعليه.. وطالما أنهم يؤمنون أن "اختلاف أمتي رحمة" فلماذا لا يحترمون حق الآخر الذي يختلف معهم في مسألة فقهية أو فكرية أو حتى عقائدية؟...
- الـمــزيـد
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 28 أغـسـطـس , 2022 الساعة 8:00:18 PM
- 0 من التعليقات
عبدالمجيد التركي / لا ميديا - ما إن يصل أحدنا إلى سن الأربعين ومازال في نفسه هوىً لسماع أغنية قديمة، أو لسياحة، أو للذهاب إلى أي مكان، حتى يُقال له: قد أنت ربِّ أوزعني! حتى إن شاهدك أحد وأنت تضحك، ستظلُّ تسمع كلمات كـ أزمة منتصف العمر، ربِّ أوزعني، يا الله بحسن الخاتمة. أما المرأة حين تصل إلى هذه المرحلة فإنها ستكون مسكونة بما يسمَّى “سن اليأس....
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 21 أغـسـطـس , 2022 الساعة 8:09:07 PM
- 0 من التعليقات
عبدالمجيد التركي / لا ميديا - كلنا بحاجة للوقوف أمام مرآة الذات.. نتفحَّصُ أنفسنا قليلاً.. ننظر ما أصبحنا عليه.. نكتشف أنفسنا. تأخذنا من ذواتنا مشاغلُ الحياة والجري خلف لقمة العيش، فنحسُّ أننا نعيش لأجل لا شيء، ونلهث خلف اللاشيء. الكثير لا يعرف إلى أي مستوىً دراسيٍّ وصل أبناؤه، ولا في أية مدرسة يدرسون، والكثير جداً يعيش في خطٍّ واحد ذهاباً وإياباً مثل جَمَل المعصرة...
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأثنين , 15 أغـسـطـس , 2022 الساعة 8:58:33 PM
- 0 من التعليقات
عبـدالمجيـد التركـي / لا ميديا - انقضى يوم عاشوراء، وانتهت المناسبة بإقامة مسيرات في بعض المحافظات لإحياء واقعة كربلاء، واجتماع البعض في البيوت لتذكُّر المعركة التي خاضها الحسين مع يزيد بن معاوية، ولتذكر المظلومية والعطش الحسيني.. فقد ذُبح الحسين ظامئاً بعد أن منعوه من الماء. انتهت المناسبة، وأطلَّ الكثيرون من نوافذ الفيسبوك والتويتر لإشاعة الصور الفوتشوبية...
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 7 أغـسـطـس , 2022 الساعة 7:35:23 PM
- 0 من التعليقات
عبدالمجيد التركي / لا ميديا - ذات يوم كان خطباء الجمعة يحثوننا على التبرَّع لهداية غير المسلمين في أفريقيا عبر منظمة الدعوة الإسلامية بـ100 ريال، فقط. وكانت الأموال تُضَخُّ من الجيوب لهداية غير المسلمين في أفريقيا، لإدراجهم ضمن خانة المؤلَّفة قلوبهم، كي لا يتم تنصيرهم بتبرعات الكنيسة. ولا أحد يدري هل كانت هذه الأموال مجدية لهدايتهم، فقد تم تصوير الأمر ليبدو أن من يدفع أكثر يكسب في صفه عدداً أكثر من الناس....











