مـقـالات - رئيس التحرير - صلاح الدكاك
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك الأثنين , 23 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:49:46 PM
- 0 من التعليقات

صلاح الدكاك / لا ميديا - قدرك أن تحمل على كاهلك الباسقِ كلَّ الشرف العربي، في زمن يحمل فيه جلُّ الكواهل العربية أحذيةَ الخنوع والذل والخيانة... عليهم أن يخونوا وأن ينبطحوا ما استطاعوا انبطاحاً. وعليك أن تعيش قدرك الكبير كلفةً وشموخاً، محلقاً فوق مجال رؤية الأعين العربية العمياء والمرمدة بالهوان،...
- الـمــزيـد
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك الأثنين , 12 أغـسـطـس , 2024 الساعة 8:02:03 PM
- 0 من التعليقات

صلاح الدكاك / لا ميديا - في رد نيسان/ أبريل الإيراني على الكيان الصهيوني عقب عدوان الأخير على قنصلية طهران بدمشق، نعقت أبواق الصهيونية العربية، وعلى رأسها إعلام وذباب مشيخات النفط وخازوق تركيا توكل كرمان وصبيانها، زاعمة أن الرد صرف أنظار العالم عن غزة وقضيتها! الأبواق نفسها تنعق اليوم بتهكم مستعجلةً "رد إيران ومحور المقاومة على الكيان عقب العدوان الصهيوني على بيروت...
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك الأحد , 14 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:17:13 PM
- 0 من التعليقات

صلاح الدكاك / لا ميديا - للخروج الشعبي العرمرم والتاريخي أمس الأول دلالات أعمق بكثير من كونه مجرد احتشاد مرحلي استدعاه منعطف اشتباك "متأزم" بين شعبنا من جهة والعدو السعودي من جهة مقابلة في سياق إسنادنا البطولي لغزة المقاومة وقضيتنا المركزية فلسطين. فإذا كانت دلالته قد باتت معلومة لجهة حيوية العلاقة بين الشعب والقائد ومدى اصطفاف الشارع اليمني المثخن والحر معه...
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك السبت , 1 يـونـيـو , 2024 الساعة 7:33:10 PM
- 0 من التعليقات

صلاح الدكاك / لا ميديا - كان النظام السعودي -ولايزال، في موقف السيد القائد أبي جبريل- رأس حربة لعدوان أمريكي توحشي فاضح على اليمن ومستمر منذ آذار/ مارس 2015 حتى اليوم. وهو موقف مدجج بوفرة من معطيات وبراهين الواقع بامتداد 9 أعوام مثخنة بأشلاء شعبنا ومعاناته القائمة والمتفاقمة للحظة. غير أن هذه الحقيقة باتت ماضياً غابراً في قاموس مجلس وحكومة صنعاء،...
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك الأحد , 19 مـايـو , 2024 الساعة 7:52:39 PM
- 0 من التعليقات

صلاح الدكاك / لا ميديا - في الحرب الاقتصادية يملك العدو أسلحة الحسم في مقابل حكومة صنعاء المرتجلة، التي -بالقصور لذهنياتها التقليدية وبنيتها الجبائية وإقصائها للأدمغة الوطنية المبدعة- لم تستطع أن تسجل نقطة تفوُّق حقيقية على مستوى هذه الجبهة، لا في ذروة أعوام العدوان، ولا خلال عامي "الهدنة" المجانية التي منحتها للعدو وقبضت عنها "شيك سلام" بلا رصيد لجهة مجموع الشعب الكادح والمسحوق....