مـقـالات - عمر القاضي
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 6 أغـسـطـس , 2021 الساعة 7:39:58 PM
- 0 من التعليقات
عمر القاضي / لا ميديا - يا لطيف كم أمقت المناطقية. أيوه المناطقية الحقيرة بحذافيرها، سواء صدرت من جهة أو من أقلية أو جماعة أو حزب أو حتى من شخص أدوع لا يعي مآلاتها وآثارها. صحيح أن المناطقية في اليمن غير فاعلة كما هو في بعض الدول. وهذا بسبب رفض المجتمع لها قولا وفعلا. وبرغم محاولة تحالف العدوان القذر إيقاظ وتسعير المناطقية ولعدة مرات في اليمن، ضمن مشروع تجزئة وتفتيت المجتمع اليمني...
- الـمــزيـد
- من مقالات عمر القاضي السبت , 31 يـولـيـو , 2021 الساعة 8:34:06 PM
- 0 من التعليقات
عمر القاضي / لا ميديا - أخيراً جزعله العيد. أيوه جزعله من المدن اليمنية، أما في القرى والأرياف أعتقد أن أجواء العيد باقية فيها حتى مغادرة وعودة أبنائها إلى المدن. وأنت كيف كان عيدك يا صاحبي؟ والله كان يوم من جيز الأيام. بالمختصر يعني كان يوم جمعة كبيرة ومطورة. وبقية أيامه كانت مباركة بالمطر والطفر. كان يوم أغبر وأعمى وزاد أبناء تعز وإب كحلوها للآخر...
- من مقالات عمر القاضي السبت , 17 يـولـيـو , 2021 الساعة 10:33:03 PM
- 0 من التعليقات
عمر القاضي / لا ميديا - لي فترة أشتي أكتب عن أبو علي الحاكم، أيوه أبو علي نفسه. بجسده النحيل، بملامح وتقاسيم وجهه اليمنية الريفية الأصيلة. أبو علي بصوته ونبرته القبلية المليئة بمعاناة اليمنيين. وأنت تسمعه وهو يخاطب جموعاً وحشوداً من القبائل اليمنية، بخطابه وصوته المتشبع بالحزن والقوة والشجاعة أيضاً. تسمعه يتحدث بكل بساطة وثقة ومسؤولية وهو يشرح للقبائل اليمنية...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 9 يـولـيـو , 2021 الساعة 8:31:01 PM
- 0 من التعليقات
عمر القاضي / لا ميديا - أمانة لما أشوف أطفال المدارس يذهبون إلى مدارسهم كل صباح أتفاءل فيهم كثيراً، وأفتجع عليهم بنفس الوقت.. أقول أين سيذهبون بعد دراستهم؟! أين بيشتغل هؤلاء؟ إذا كان المدرسون حقهم بلا رواتب. عبد المعطي صديقي خريج قسم التاريخ يبيع هذه الأيام تفاح فوق العربية بالميدان، أجزع أشتري منه حبة تفاح كمجاملة عشان أشعره أننا واقف جنبه وأسانده على الاستمرار...
- من مقالات عمر القاضي الأحد , 4 يـولـيـو , 2021 الساعة 8:20:54 PM
- 0 من التعليقات
عمر القاضي / لا ميديا - في الوقت الراهن أصبح الجميع يحفظون عدداً من الأغاني في هواتفهم. ومتى شاء الواحد يسمع الأغنية التي يريد وبكبسة زر يفتح ويحمل ويغلق ويسحب ويرجع ويسجل، ورغم كل هذا بس الصدق لم يعد هناك شغف وشوق للأغاني زي زمان. وهذا يرجع بسبب توفر الأغاني وسهولة الوصول والاستماع إليها إلى حد أن الواحد أصبح يسمع الأغنية في تلفونه عشرين ألف مرة ويكررها لما يقنع منها ويبطل عاد يسمع....











