مـقـالات - عمر القاضي
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 1 أكـتـوبـر , 2021 الساعة 6:56:52 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - كيف يا عبودي؟! ذلحين هي هذه المقاولة والشرعجية حقك التي تقتل الجياع بتعز وعدن، هو هذا التحرير الذي أهرمتونا وحاصرتونا به سبعة أعوام عشان تقتلوا خلق الله في الشوارع والحواري. واعبودي، كيف تشوفها الآن غبراء ولا كيف هي؟! عبودي شكله لم يستوعب بعد حقه الكارثة بعد القتل والجرائم والاعتقالات والنهب بتعز وعدن. واعبودي هي هذه الشرعجية والمقاولة حقك التي أوصلت الدولار إلى 1200 ريال!...
- الـمــزيـد
- من مقالات عمر القاضي السبت , 25 سـبـتـمـبـر , 2021 الساعة 7:27:12 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - بعض الناشتين يتباكون على إعدام المتهمين التسعة الذين يقفون وراء جريمة اغتيال الرئيس الشهيد صالح الصماد (رحمة الله على روحه)، فقط عشان يزايدوا ويخرجوا مقاتتهم، بينما هم والله ما لهم غرض ولا حزينين، الذي يفعل نفسه حزين من الإعدام وما حزن على عشرات الأسر والأطفال الشهداء الذين قتلهم التحالف لا تصدقوا أبوه... كذاب! هؤلاء المزايدون...
- من مقالات عمر القاضي السبت , 18 سـبـتـمـبـر , 2021 الساعة 7:23:15 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - مرة قمت باشتغل مقاولات، قدنا شاقي باليومية، أشقي ليوم الخميس واستلمت حقي الزلط وروحت أسمُر. قلت: لا. ما به إلا نغير المهرة ونقع مقاولين. قفزت أنا وصديقي عبدالله الهريش نتقاول. كان معانا شاقي من حق البلاد وقد سمع هدرتنا على المقاولة كلها، وصباح اليوم التالي جاء صاحب البلاد هذا يدق علينا الباب، ويعرض لنا أنه في ضربة مقاولة. ايش هي؟ طلعت زفة نيسة....
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 17 سـبـتـمـبـر , 2021 الساعة 7:21:12 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - يستفـزك ناشـطو وإعلاميو الشرعجية الذين يقفزوا يكارحوا عشان يضللوا عن جرائم ارتكبها مفصعو ومرتزقة شرعجيتهم التابعة للتحالف بحق مواطنين ومسافرين عزل وبدون حق. يقفز يكارحك بقضية إنسانية، كما لو أنه يشارع على أرضية في محكمة شرق الأمانة. يحاربك ويحاصرك ويشارعك ويطابنك عشان يدهف ويخارج حق القتلة المجرمين من الإدانة والاتهام ويحرف الرأي العام عن القضية إلى قضية أخرى....
- من مقالات عمر القاضي السبت , 11 سـبـتـمـبـر , 2021 الساعة 7:48:21 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - الشاب عبدالملك السنباني من أبناء ذمار سنبان، كان مغترباً في أمريكا، وبسبب إغلاق مطار صنعاء عاد إلى بلاده عبر مطار عدن. وأثناء عودته اعتقلوه في نقطة تابعة لما يسمى «الانتقالي» التابع للاحتلال الإماراتي، ولما شافوا أن بحوزته دولارات نهبوا فلوسه ثم عذبوه حتى فارق الحياة، ونشروا إشاعات بأنهم قبضوا على شخص مشتبه أنه «حوثي»، ليغطوا على جريمتهم القذرة!...