مـقـالات - عمر القاضي
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 17 فـبـرايـر , 2023 الساعة 7:19:34 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - مازالت قناة الجزيرة تغطي وتقدم تغطية أخبار الزلازل والكوارث والحزن عبر مذيعات ممكيجات حلوات ينقلين المتابع من جو التعاطف مع الضحية إلى جو الإثارة. التنسيق حق قناة الجزيرة في اختيار المقدمين مضروب تماما، طبيعي لأن معيار القناة هو الإثارة وكيف تظهر فتاة جميلة تذيع خبرا محزنا وهي ضاربة لوجهها لا أعرف كم لون مكياج بالضبط وتمايع. قلنا أهم شيء الإثارة....
- الـمــزيـد
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 10 فـبـرايـر , 2023 الساعة 6:58:58 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - أثير موضوع الحوالات المعمرة المعلقة والمنسية والمنهوبة في شركات الصرافة الناهبة. أكثر من 64 ألف حوالة منسية فقط ما جاء في كشوفات إحدى شركات الصرافة التي قامت بنشر الأسماء على قناة التليجرام التابع لها و850 ألف حوالة في شركة أخرى، إلا أنها حتى الآن لم تنشر الكشوفات.. لصوص عيني عينك. جالسين يسرقوا الخلق منذ سنوات وعندما انكشفوا رفضوا ولم ينشروا كشوفات الحوالات المنسية....
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 27 يـنـاير , 2023 الساعة 6:36:58 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - من حين سمعنا أخبارا متداولة حول أن أنصار الله والسعودية اتفقوا على دفع الرواتب كاملة حق الثمان السنوات الماضية، وبالعملة الصعبة وأنا جالس أحسب الرواتب. مرة أحسبها اثنين مليون ونص ومرة أحسبها مليون وخمسمائة ألف ريال يمني. طلبت قبل فترة من المرة تصمم شوالة للرواتب، صدقت وصممت شوالة طويلة. ذلحين قلت لها قالوا بيصرفوها بالعملة الصعبة،...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 20 يـنـاير , 2023 الساعة 6:32:23 PM
- 0 من التعليقات

حكومة معين ترفع سعر الدولار الجمركي خمسين بالمائة وترفع أسعار المشتقات النفطية والكهرباء والغاز والماء.. ارحبي يا جنازة فوق الأموات. ليش هذه الجرعة والرفع يا “معينو” ويا حكومة سرحة روحة للفنادق.. الله يهلككم زيما أهلكتم الشعب. قلك نعم عشان يعوضوا توقف تصدير وبيع النفط للخارج. لأن “الحوثي” منعهم من بيعه للخارج. يمنعكم ونص. وهذا العمل الوطني أن يمنعكم من بيع النفط ...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 13 يـنـاير , 2023 الساعة 6:48:08 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - ما الذي فعلناه فيك يا مدينة الوجع. جئنا إليك لنكمل تطلعاتنا وأحلامنا البريئة. لنكمل العمر الذي انثنى. في شوارعك ومربعاتك متنا وعشنا. اختلطنا وعايشنا الجميع. تمرمطنا وتبهذلنا وترجينا الأنذال ليمنحونا فرصة أخرى للبقاء، تكبدنا وتحملنا كل ذلك تحت مبرر تضحيات الغربة المحزنة. تركنا الريف الأخضر وقبلنا بجدرانك الأسمنتية الصلبة وإسفلتك المرقع، والأفق المغطى بالأدخنة....