مـقـالات - عبده سعيد قاسم
- من مقالات عبده سعيد قاسم الجمعة , 9 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 8:09:24 AM
- 0 من التعليقات

كيف؟ وبأية صفة؟ وإلى أين سيعود عبده هادي وملحقاته الخيانية؟ هل سيعود رئيساً لبلد دمره بالتعاون والتنسيق مع حلفائه، وأحالوه أنقاضاً، وأحالوا حدائقه مقابر ومخيمات أعراسه مآتم؟ الى أين؟ وبأي وجه وبأية صفة سيعود هو وطاقمه الغارق بالخطيئة والخطايا والجرائم التي ارتكبها العدوان بحق هذا الوطن وأبنائه؟...
- الـمــزيـد
- من مقالات عبده سعيد قاسم الخميس , 8 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 12:28:34 PM
- 0 من التعليقات

كلما اقترب موعد إصدار هذه الصحيفة (لا)، أحتار في اختيار الموضوع الذي يجب أن أكتبه في هذا العمود وتحت هذا العنوان (شبّابة). بل أشعر بالإحباط لأنني لست ممن يعشقون الكتابة في السياسة، ولا تحليل الوقائع واستشراف النتائج، أو تحديد مآلات ما يجري، ولا أملك مقدرة تفسير حركات ملامح وقسمات وجوه السياسيين عندما يتحدثون ويكذبون على أنفسهم وعلى الناس. ...
- من مقالات عبده سعيد قاسم الخميس , 8 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 11:48:12 AM
- 0 من التعليقات

عندما توجه (أبرهة) الى الكعبة لهدمها، استوقفته بعض كعبات في الطائف، فظن أنها هي بغيته، فهمَّ بهدمها، فظهر رجل يسمى (أبو رغال)، وقال لأبرهة ليست هذه الكعبة التي تقصدها أنت، فللعرب كعبة أخرى في مكة، سأدلك عليها.. ومشى مع جيش أبرهة حتى بلغ الكعبة التي بمكة، وعند عودته مات في منى، ودفن هناك، وظلت العرب ترجم قبره بالحجارة، باعتباره رمزاً من رموز الخيانة، رغم أن أبا رغالٍ ذاك كان هدفه حماية كعبة الطائف من أن يهدمها جيش أبرهة....
- من مقالات عبده سعيد قاسم الخميس , 8 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 10:45:48 AM
- 0 من التعليقات

بعد يوم من وصولي الى القاهرة، تلقيت رسالة على (فيسبوك)، من صديقة قالت لي فيها: تجول في القاهرة بروح الشاعر وعين الكاتب، سترى ما لم يره غيرك، وستكتب عنها كتجربة جديدة لك. ما الذي سأراه؟ وعم سأكتب؟ وأنا اليمني المحاصر بآلام وطنه المعتدى عليه، والغارق بنزيف شعبه الجريح المحاصر....
- من مقالات عبده سعيد قاسم الخميس , 8 ديـسـمـبـر , 2016 الساعة 10:05:41 AM
- 0 من التعليقات

يا شيخ حلقات العشق، وفتى الأغاني المتحدرة من قمم الحلم والحب.. لك تنحني أفئدتنا خاشعة أيها الملك المتوج بكاذي شباط وعقود الفل المتدلية على صدور العرائس مثل المجرات المشعة بروحانية التراتيل البراقة بالإبداع. سلام عليك جحاف وأنت تمتطي فرس الرحيل من هذه الدنيا المحفوفة بالعبث، الى عالم الخلود الأبدي. يا شيخ الأبجدية المزخرفة باللهجة التهامية اللذيذة الشيقة الفواحة بفل الحسيني وأصوات الباعة البسطاء في سوق الرَّكْبْ والموقر والْمَدَنْ....