مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 7 مـايـو , 2024 الساعة 7:40:04 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - دعكَ من المنظرين، فهم لا يقدمون ولا يُؤخرون! فالساحة لم تعد ساحتهم، والزمن ليس زمنهم، فنحن مَن بيدنا مقاليد الأمور كلها، ولنا وحدنا الحق في قول ما نريد، وفعل ما نشاء! هكذا بات رجل المسؤولية أياً كان موقعه في بلادنا يقول، لذلك مهما قدمت إليه من أفكار، وأسديت له من نصائح؛ فلن يلقي لها بالاً، لأنه يرى أن وظيفة المثقف والأديب والإعلامي والمختص في أي علمٍ من علوم الطبيعة والإنسان،...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 6 مـايـو , 2024 الساعة 7:38:47 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - أيتها الأقلام والألسن الممعنة في عدائها لكل ذي فكر حي ونظرة ثاقبة وحس عميق، منطلقهُ إحقاق الحق، روحه ثورته، وعيناه وقلبه ولسانه المسيرةُ القرآنية قيادةً ومنهاجاً؛ هونوا عليكم، فليس المبين للاختلالات، الواقف في وجه الخطوات المنحرفة عن سواء السبيل، والأفكار المصيبة للباطل باسم الحق، والشخصيات القائمة بظلم الناس باسم العدل، بناقمٍ على الثورة والثوار، أو أجيرٍ للعدو، أو عميلٍ لأجهزة مخابراته،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 5 مـايـو , 2024 الساعة 8:10:07 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - كلما حاولنا ابتعاث آمالنا المدفونة في مقابر اليأس، فوجئنا بوجود أشخاص جدد، يمتلكون أساليب وطرقا مبتكرة لقتلها ودفنها مرةً أخرى، وبصورة أكثر دموية ووحشية من ذي قبل. لكننا لن نقضي العمر في انتظار الشيء الذي لا يأتي، ولن نحاول أن نتكيف مع الوضع، وننضم إلى طوابير المصفقين والمهرجين وتجار الوهم والخيال، الذين يرمزون الناقص، ويُكْبرون العاجز، ويشيدون بالفاشل،...
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 4 مـايـو , 2024 الساعة 8:11:41 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - عن أيِ وجعٍ ستنوب كلماتك؟! وعلى أي مأساةٍ سيتكئ قلمك؟! وبمن تحتمي إنْ هيجت عليك وحوش الوضع المزري المفترسة، التي تنزعج من قول الحقيقة، وتستنكر كل فكرةٍ دافعةٍ باتجاه فعلِ ما يجب فعله للخروج من وضعية المراوحة في خانة العدم والغفلة والفساد والظلم والتجاوزات والاستخفاف بالشعب، والإهدار للتضحيات الجسيمة وما صاحبها من نجاحات...
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 3 مـايـو , 2024 الساعة 8:19:12 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - عندما ترى مشهداً تلفزياً أو مقطع فديو، يتضمن شيئا من ذكريات الانبعاث الثوري، ذكريات اليقظة والتعافي، ذكريات الأماني والأحلام التي لا تُحد بحدود، ذكريات التبشير بالخلاص والانعتاق من كل من منظومات القهر والتبعية والاستلاب، ذكريات الإحساس الحقيقي ولأول مرة بشعبية الشعب؛ تخنقك العبرة، وتتولى العينان التعبير عما يختلج في النفس، في الوقت الذي لا يقوى اللسان على النطق ولو بحرفٍ واحد! وأنّى للسان...











