مـقـالات - إبراهيم الهمداني
- من مقالات إبراهيم الهمداني السبت , 21 ديـسـمـبـر , 2019 الساعة 6:00:33 PM
- 0 من التعليقات
#إبراهيم_الهمداني / #لا_ميديا - مما لا شك فيه أن السياسة غالبا ما توصف بالقذارة، وكان من الأهمية بمكان ضرورة الفصل بينها وبين الأدب، خاصة حين تزعمها السفهاء والطلقاء، وارتاد الشرفاء والمفكرون مجال الأدب، وحين أدركتهم حرفته بالفقر، أصبح الأديب والمثقف إما مسبحا بحمد السلطة ومقدسا لها، مطبلا وبوقا من أبواقها القذرة،...
- الـمــزيـد
- من مقالات إبراهيم الهمداني الأحد , 4 أغـسـطـس , 2019 الساعة 6:44:55 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الهمداني / لا ميديا - طالما تعرضت القضية الفلسطينية -خلال تاريخها الطويل- للتمييع والتهميش، وحرفها عن مسارها الحقيقي، وتزييف توصيفها والتهاون في التعاطي مع مخاطرها وتداعياتها، على الصعيدين السياسي والثقافي، وقتلها في الوجدان الجمعي العربي تدريجياً، من خلال وسائل عدة؛ لعل أهمها: التحريف المفاهيمي، الذي عمل على التخفيف من حقيقة الاحتلال الصهيوني، وقسوة حضوره وتواجده ككيان إجرامي غاصب، واستخدام التسميات المخففة البديلة،...
- من مقالات إبراهيم الهمداني الجمعة , 2 أغـسـطـس , 2019 الساعة 7:09:56 PM
- 0 من التعليقات
ابراهيم الهمداني / لا ميديا - اعتمد نظام بني سعود -منذ نشأته وإلى اليوم- في تثبيت سلطته وهيمنته ونفوذه، على متواليه من المجازر وجرائم الإبادة الوحشية، ضد كل من وقف في وجهه أو خالفه الرأي. وما أكثر تلك الجرائم والمجازر التي ارتكبها بحق قبائل نجد والحجاز؛ حتى يمكن القول إنه كان يمارس القتل من أجل القتل فقط، وهذا بدوره يعكس طبيعة النزعة الإجرامية الوحشية المتأصلة في بنية وتكوين ونفسية بني سعود، ولم يتوقف نشاطهم الإجرامي وسلوكهم الوحشي يوما من الأيام. حتى بعد استقامة ملكهم وقيام مملكتهم، لم يسلم منهم جيرانهم ولا محيطهم العربي والإسلامي، بل لم يكونوا يستهدفون غير الإسلام والمسلمين، وسلسلة إجرامهم طويلة، وتقصيها ودراستها سيتم في مقالات قادمة إن شاء الله تعالى. ...
- من مقالات إبراهيم الهمداني السبت , 27 يـولـيـو , 2019 الساعة 6:38:40 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الهمداني / لا ميديا - الانسحاب الإماراتي المزعوم هو مجرد إخلاء عهدة ومسؤولية الإمارات صوريا من الجنوب لتسهيل احتلاله من قبل الجيش البريطاني القادم بحجة حماية الملاحة، لكي لا يقال إن الإمارات سلمت جنوب اليمن لبريطانيا. ومن ثمَّ سيكون في الواجهة طارق عفاش ومليشياته، الذين سيمثلون موقف الدفاع عن الوطن، ودور البطل المهزوم سلفا، وبذلك يعود الوجود الاستعماري إلى الواجهة، ليتم حصر أنصار الله بين محتل بريطاني في الجنوب، وعدو داعشي تكفيري في الشمال (مأرب والجوف)، وتخرج السعودية من عدوانها على اليمن بعد أن تضمن سلامة حدودها ومنشآتها بتسوية ما. هكذا يفكرون....
- من مقالات إبراهيم الهمداني السبت , 20 أبـريـل , 2019 الساعة 7:47:07 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الهمداني - برق أضاء محبة وودادا وأطل من عبق الوفاء فنادى يا روح أسرار المشيئة جنة كوني... فبوحك عانق الصمادا في نبض جرح الماء أينع فجره والمعصرات بفيضه تتهادى كم يا احتراق الحرف حزناً مترفاً يكفي لتبلغ في المسير مرادا قف يا جنون الليل.. محض خيانة في مقلتيك تغازل الأحقادا شربت نجومك في كوؤس خداعها زيفاً.. وعربد كذبها وتمادى...











