مـقـالات - سامي عطا
- من مقالات سامي عطا السبت , 26 ديـسـمـبـر , 2020 الساعة 6:26:29 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - لا يكفي أن تكون مؤمنا لكي تؤتمن على إدارة الشأن العام، فالشأن العام ليس صندوق أو خزينة أموال في بنك! وحتى أمين الصندوق في بنك أو مؤسسة إيرادية خاصة لا يتم قبوله بصك الإيمان، ولا بكونه مؤهلاً في علم المحاسبة، بل يشترط عليه صاحب العمل ضميناً مسلماً. ولو كان الإيمان يكفي لما وضع شرط الضمين المسلم كشرط القبول في الوظيفة...
- الـمــزيـد
- من مقالات سامي عطا الأثنين , 14 ديـسـمـبـر , 2020 الساعة 6:19:09 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - الإرهاب ومكافحته ارتبط بصورة وثيقة بالفكر الليبرالي، وخاض غماره المؤمنون بهذا الفكر. والغاية من ورائه إجهاض كل غضب شعبوي والحيلولة دون بلوغه مرحلة الثورة. وهذا لا يعني البتة إنكار وجود "إرهاب" وجماعات "إرهابية" وبالتالي أفعال "إرهابية"، بيد أن السؤال الذي يمكن أن يوضح المسألة: لماذا تلجأ فئة أو جماعة إلى استخدام "الإرهاب"...
- من مقالات سامي عطا الجمعة , 11 ديـسـمـبـر , 2020 الساعة 5:46:42 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - في أعقاب حادثة الـ11 من سبتمبر، جاء تفجير البارجة الأمريكية كول في ميناء عدن، وناقلة النفط الفرنسية ليمبورج قبالة شواطئ المكلا، ليوفرا أرضية ملائمة للولايات المتحدة الأمريكية للدخول والتدخل في هذا البلد (اليمن) تحت ذريعة مكافحة الإرهاب. وفعلا بدأت الولايات المتحدة في تقديم دعم لعصابة (7/7) تحت عنوان "مكافحة الإرهاب"....
- من مقالات سامي عطا السبت , 5 ديـسـمـبـر , 2020 الساعة 7:17:05 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - كانت اليمن ومازالت محل أطماع الغزاة، لأسباب عديدة، لكن السبب الرئيسي يكمن في موقعها الاستراتيجي الذي ظل ومازال يزداد أهمية لعدة عوامل، فلقد كانت اليمن طريقاً تجارياً عالمياً تمر عبره أو بمحاذاته حركة التجارة العالمية. وازدادت أهمية اليمن الجيوسياسية بافتتاح قناة السويس عام 1869، وصار باب المندب وخليج عدن ومعظم موانئه الساحلية ...
- من مقالات سامي عطا الأحد , 29 نـوفـمـبـر , 2020 الساعة 5:46:44 PM
- 0 من التعليقات

د. سامي عطا / لا ميديا - عندما أطلق الفيلسوف الألماني إيمانويل كانت (1727 ـ 1804) صيحته في نهاية القرن الثامن عشر من خلال سؤاله: ما التنوير؟ وأراد من خلال الإجابة عليه تحرير الإنسان من تبعيته، وتشجيعه على رفض كل أشكال الوصاية عليه، سواء أكانت وصايا اجتماعية أم دينية، وبالتالي إخراجه من ربقة استلاب الثقافة الأبوية للنظام القديم ...