مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي السبت , 30 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 6:03:44 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - أن نطبق العدالة، العدالة التي تسوِّي في مجلس القضاء بين ابن الوزير وابن الحارة، ويصدق فيها ولو بنسبة 10% من وعدها أيام حلف اليمين الفاجرة في معظم الدول العربية والإسلامية... تطبيق العدالة التي قضاتها من المشهود لهم بالورع والأمانة وتقوى الله، فقد يمضي عام كامل على قاضٍ لم يقرأ القرآن إلا هذرمات في شهر رمضان، ولا يصلي إلا بضع ركعات قبل أن تنصرف أوقات الصلوات إلى الغروب....
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأربعاء , 27 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 12:23:07 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - لم يعد الشارع العربي يثق بأحد لا بأصحاب الجلالة أو السمو أو المعالي. لقد جرب طعم بيانات تشهد زوراً وتعد كذباً تسمى بيانات الحكومة التي تقدم لبرلمانات مشبوهة تشهد بصدق المنجزات القادمة، وهي بيانات تشبه إعلان بعض المطاعم التي تضحك على الزبائن بأنها تقدم أطباقاً شرقية وغربية فيجد الزبون الطاعم أن المأكولات الغربية عبارة عن سلطة «جيفة» بلون الحشرات وطعم الجبنة العفنة برسم مواصفات عليها ختم «الرشوة»!...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 26 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 12:10:35 AM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - نكذب على أنفسنا إن قلنا إن الاستثناء هو الملحوظ وكل شيء تمام، وأن هذه الشعيرات البيضاء في الثور الأسود هي الاستثناء. مقولة «مخدرة» وكبيرة من المطلوب إليهم أن يعقلوا أن «الخميرة» مجرد حبيبات صغيرة تقلب العجين مسمى آخر وشكلا آخر! هؤلاء «الخميرة» يُفسدون حياتنا، ويقلبون نعمة الله كفرا، ويُحلّون قومهم دار بوار. تارة يُسمَّون «متحوثين»، وتارة «عفاشيين»...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 25 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 6:19:11 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - زرت قريتي بداية هذا الشهر، ورأيتها مهجورة، فمعظم الشباب سافر مغترباً باتجاه المملكة الشقيقة «الكُبرى» (أو الكوبرا) السعودية، كما فعل آباؤهم من قبل. عمروا الكوبرا أكثر مما عمروها، وكان جزاؤهم الطرد وتأميم مدخراتهم وسرقة جهودهم عن طريقة «السَّعودة»، إذ يقوم الكفيل بتسجيل اسمه باعتباره صاحب محل الذهب أو النفائس الأخرى، ثم يدفع له المالك الحقيقي...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 7 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 7:28:33 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - من جديد نذكر بالمثل العربي الذي يؤكد النخوة العربية ويجذر صلة القرابة والرحم. ولقد اتضح أن هذا المثل ضاع كما ضاعت قيم العروبة الأصيلة ولحمة القربى، بل ضاعت قيمة إسلامية أو على الأصح رباط إيماني قوي، وهو عهد واثقه الله بين عباده، أخوة إيمانية «إنما المؤمنون إخوة». اختار الله العرب ليكونوا رسل هداية ورشاد وأهل سماحة وجهاد فنشروا القيم الإسلامية والمبادئ الوحدوية التي تؤلف بين القلوب...