مـقـالات - عبدالمجيد التركي
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 8 أغـسـطـس , 2021 الساعة 8:17:44 PM
- 0 من التعليقات

عبدالمجيد التركي / لا ميديا - في 1956م، شنت بريطانيا وفرنسا و«إسرائيل» حرباً على مصر، وتم تخليده وتسميته «العدوان الثلاثي».. ونحن اعتدت علينا 20 دولة ولم نبحث عن تسمية لتخليد هذا العدوان، لأن اليمن ينتصر دائماً، ولا يحب أن يلتصق به أي استضعاف. ومازال هناك من يسميه «تحالف».. ويحق لنا أن نسميه «العدوان الكوني»، لأن العالم بكل دوله المتجبرة والاستعمارية والنفطية اجتمعت على مائدة صغيرة...
- الـمــزيـد
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 1 أغـسـطـس , 2021 الساعة 8:07:54 PM
- 0 من التعليقات

عبدالمجيد التركي / لا ميديا - السفر يتيح لنا الخروج من قيد الضرورة إلى فضاء الحرية، لنتنفّس هواءً مختلفاً ونرى أماكنَ ووجوهاً غير التي نراها كلَّ يوم، لنقدر على استنطاق الأماكن والتحاور مع الوجوه وقراءتها، وسنخرج بمحصِّلة لم نكن لنتحصَّل عليها في عزلتنا والروتين الذي يقضي علينا ببطء. السفر، انفلاتُ روحٍ من قفص الروتين والعادة، وحريةُ جسدٍ يتحرك كلَّ يوم في نفس الدائرة مثل جَمَلِ المعصرة،...
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 11 يـولـيـو , 2021 الساعة 7:34:53 PM
- 0 من التعليقات

عبدالمجيد التركي / لا ميديا - سيأتي العيد بعد أيام قليلة وأنت تغالط نفسك لتستمر في صراعك مع الحياة، وترفع شعار «العافية أكبر غنى»، هذا الشعار الذي يجعلك قانعاً بوضعك، وأنت تعلم يقيناً أن العافية لا تكفي لإقناع طفلك بالاستغناء عن ملابس العيد. نعم.. هذا العيد هو عيد العافية، وعافية اليمن أوسع من كل عافية، وسنصبر ونتمسك بهذه العافية حتى ننتصر على الكيان السعودي....
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 4 يـولـيـو , 2021 الساعة 8:21:30 PM
- 0 من التعليقات

عبدالمجيد التركي / لا ميديا - فاجأنا العدوان السعودي، فجراً، كما هي حال الفاجرين والغادرين والجبناء الذين يخافون من مواجهة شعب أعزل يعتبرونه خصماً لهم. لكن هذا الشعب الأعزل كان يخترع مفاجأة لم تخطر على بال العدو السعودي. وأصبح يفاجئهم كل يوم، حتى وصل إلى منشآتهم وحقولهم النفطية، لأن اليمني لا ينسى ثأره، ولا يدير الخد الأيسر. حين تعيش في ظل عدوان وظلام وانعدام الغاز والبترول...
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 27 يـونـيـو , 2021 الساعة 7:43:20 PM
- 0 من التعليقات

عبدالمجيد التركي / لا ميديا - يبدأ في النظر إليك كما لو أنه ينظر إلى متـَّهم، ويتفحَّص مقاسات ثوبك الذي لا بد أن يكون قصيراً، ويقترب منك ليشم رائحة فمك خشية أن تكون مدخناً والعياذ بالله، ثم يبدأ في الحديث معك بحذر شديد كما لو أنه يتحدث مع قاتل تسلسلي. أما إن كنت تتناول القات فهي فرصته ليكفرك ويخرجك من الإسلام دون أن تهتزّ له شعرة. كان جارنا السلفي يمشي في الشارع...