«لا» 21 السياسي -
تأتي زيارة وزير الخارجية الإماراتي، عبدالله زايد، إلى دمشق، قبل أيام، بعد أن ناشدت صوفي كوهين الإمارات القيام بوساطة مع سورية للإفراج عن رفات والدها الجاسوس الصهيوني إيلي كوهين، المحتجزة لديها.
ووجهت صوفي، ابنة الجاسوس الصهيوني في سورية إيلي كوهين، خلال مقابلة خاصة لقناة (I24 NEWS) العبرية، رسالة إلى دولة الإمارات وسفيرها في الكيان الصهيوني، طلبت التوسط لدى الرئيس السوري بشار الأسد للإفراج عن رفات والدها المحتجزة منذ إعدامه في سورية عام 1965 بعد فضح أمر نشاطه لصالح الموساد.
وفيما يتوسط الأعراب لنقل الجثث ومبادلتها، نجح الأتراك في إبرام صفقة للسماح بنقل الحبوب عبر البحر الأسود، ما يخفف تضخم أسعار المواد الغذائية في جميع أنحاء العالم، بحسب وصف صحيفة «فايننشال تايمز» الأمريكية.