وكمان لص آثار وحرامي تحف!! معمر الإرياني أو الشهير بـ«معمر صافيناز» طلع مهرب آثار محترف، ولم يعد أمره مقتصراً على بيعه مع بقية المرتزقة للأرض اليمنية، بل ذهب لبيع ما تحت هذه الأرض.
بالمناسبة، ليس الإرياني أول لص آثار ولن يكون آخرهم، ولا أخيرهم، فهو مجرد واحد يقف في طابور طويل من لصوص الأوطان وحرامية الشعوب.
الإرياني لم يجرؤ على قول كلمة واحدة رداً على إساءة «رشاش» الـ(إم بي سي) السعودية على الأقل بصفته وزير إعلام وثقافة وسياحة في حكومة الخونة، وبرر سفالة السعوديين بأنها حرية رأي، فيما هو لا يقبل حرف نقد واحداً قد ينبس به أحد زملائه في العمالة الفندقية من أمثال فهد الشرفي أو سام الغباري وغيرهما.