طردٌ وطرد

«لا» 21 السياسي -
تزامن طرد السعودية للأكاديميين والأطباء اليمنيين من جامعاتها ومستشفياتها مع طرد مقابل قامت به الإمارات بحق اللبنانيين العاملين فيها. وبين الطردين رسالة واضحة إلى بيروت وصنعاء، مفادها:
نحن السعوديين والإماراتيين الموقعين والواقعين أدناه نعترف بأننا صهاينة دماً ولحماً وعظماً، وهذه الأرض التي نحكمها أو صانا بها حاخاماتنا وأوصونا بإخراج العرب العاربة منها وألا يدخلها أي يمني أو لبناني أو عراقي أو سوري.