مـقـالات - عمر القاضي
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 7 ديـسـمـبـر , 2018 الساعة 4:51:37 PM
- 0 من التعليقات
عمـر القاضـــي / لا ميديا لم يسبق أن عاش شعب حصاراً ووضعاً جحيمياً كالوضع الذي يعيشه الشعب اليمني العظيم منذ 4 أعوام. انتبه تذكر كوريا الشمالية أو كوبا ولا إيران التي اتخذ العدوان اسمها مبرراً ليلبجونا ليل نهار. جميع هذه الدول لم تعش ولو جزءاً بسيطاً من الوضع والرطع الذي تعيشه اليمن بسبب الحصار والعدوان. دول تدعي أنها محاصرة، في الوقت الذي هي فيه مستقرة وعائشة بأمن وسلام و... الخ. فقط ينافسوك يا يمني حتى بحصارك الذي ليس كمثله حصار بالعالم. دول تشكي وتبكي أنها محاصرة، واقتصادها يتصاعد، واستثماراتها ماشية في كل مكان. على كيف إذن محاصرة؟! هل لأنها تصنع وتستورد وتصدر للعالم وتطلب الله حريقة وبكل حرية مثلاً؟!...
- الـمــزيـد
- من مقالات عمر القاضي الخميس , 29 نـوفـمـبـر , 2018 الساعة 6:16:12 PM
- 0 من التعليقات
معانا بلاد جميلة بأرضها بشعبها بتاريخها، لكنها منحوسة دائماً، ولا طلعت لها طالعة، فقط لأن موقعها الجغرافي مجاور لدول غنية حكامها حاقدين على شعبها الذي يقطن عليها. حكام معاهم زلط الدنيا، لكنهم مكسورين ناموس وحق روفلة. بدل ما يذهبوا يصرفوا الزلط في سبيل رطع إسرائيل أو يساعدوا الدول العربية الفقيرة، أقبلوا يصرفوها لعدوانهم ضد هذا الشعب العزيز المسالم الشجاع الضابح، الذي يضرب القملة بصميل. لكن بعد هذا الحقد والروفلة لن يضرب فقط القملة بصميل، سيضرب المملكة وجدتها بصميل باليستي أعوج. ...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 23 نـوفـمـبـر , 2018 الساعة 5:02:27 PM
- 0 من التعليقات
في المؤتمر الصحفي الذي أقيم في الرياض خصيصاً لوزير الإعلام المنشق الفار من حكومة الإنقاذ عبد السلام جابر، إلى فنادق الرياض، من أجل إعلان ارتزاقه بالواضح. من هناك أطل علينا الفار جابر لينطق أول عبارة من حديثه في المؤتمر قال: «أشعر بسعادة غامرة وأنا ألتحق بالقوى الوطنية». أهلاً وسهلاً بالقوى الوطنية الموسحة في فنادق الرياض وبحدف سلمان. لحظة يا جابر لا تستعجل أبدأ سعادتك الغامرة. طبعاً الفار جابر لا يعرف أن جزمة مقاسها 44 تنتظره بفارق الصرف والارتزاق، ستغمره بنتانتها للأبد. لقد استمر الفار جابر يترزق عبر حديثه، الذي لا يختلف كثيراً عن مضمون وزيف متحدثين مرتزقة كثر، سبقوه للرياض في الزمان، لا في المكان. لأن جابر كان يقاسمهم كل تفاصيل ارتزاقهم وهو هنا في صنعاء....
- من مقالات عمر القاضي الخميس , 15 نـوفـمـبـر , 2018 الساعة 5:53:27 PM
- 0 من التعليقات
عمـر القاضـــي ناشطة تبني فلة طابقين مع الحوش في عدن. انتبهوا تفكروا أنها حصلت الإرث حق أبوها والا شي. يا عبده، التحالف يدعم ويضخ زلط أبو شيبة، لناشطات باعين الحياة والكرامة مقابل الارتزاق وقلة الأدب. خلعين أزواجهن لينشطن في عريش الملك المراهق الغازي القاتل. كل حسب تخصصها. أهم شي الملك المراهق يدفع ويلبي طلباتهن المادية الحقيرة مقابل الأرض والعرض. عليكن ما تستحقين يا منحطات! ناشطات هاربات إلى فنادق الرياض، كل شغلهن الشاغل فقط كيف يطبلين للتحالف. أهم شي يحلبين البقرة محمد بن سلمان زلط وطلبات. وأنا أشاهد مؤخراً طلبات الناشطات من التحالف ليست كطلباتهن السابقة. طلبات تبدو أكثر ترفيهية ورومانسية وخصوصية عن السابق. مقابل "نشاتهن" المتمثل في طمر جرائم التحالف في اليمن والتضليل عليها، والمتاجرة بمعاناة هذا الشعب العظيم. ...
- من مقالات عمر القاضي الخميس , 8 نـوفـمـبـر , 2018 الساعة 5:27:36 PM
- 0 من التعليقات
عمـر القاضـــي / لا ميديا مضى عام كامل منذ أن بدأت أكتب مقالاتي الساخرة في صحيفة (لا) الأسبوعية، بالتحديد في شهر 11 من العام المنصرم. بدأت بكتابة أول مقال تحت عنوان "السوق مشحوط"، والذي نشره رئيس تحريرها الزميل صلاح الدكاك في الصفحة الأخيرة. ومنذ ذلك الحين، مقال ينطح مقال وما زال السوق "مشحوط"، وصحيفة (لا) مستمرة بشحطة كتاباتها الباليستية الثورية، وبكتابها الصامدين الأبطال، منذ إصدار عددها الأول، "لا" طلقة في جسد العدوان. في الذكرى الأولى الخاصة بكتاباتي سأحتفي أولاً بزملاء المهنة الأبطال الذين يعملون معنا بصمت، حريصين على إظهار محتوى الصحيفة في أكمل وجه وإبداع، ولولاهم لما كانت الصحيفة بهذا المذاق الصحفي المكتمل. سألتزم بتقديم تحياتي الباليستية لهم بصيغة ثنائية. أبدأ تحياتي للطباعين الرائعين خالد عبدالكريم ورامي الهدالي. بعد أن أرسل مقالي الأسبوعي لخالد أرسل رسالة أخرى أقول فيها "يا خالد أرسلت لك المقال. سروسه وشطبه وأنت لابس النظارة حقك"....











