مـقـالات - عمر القاضي
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 19 يـنـاير , 2024 الساعة 6:57:04 PM
- 0 من التعليقات
عمر القاضي / لا ميديا - ما قد شاهدت مرتزقة بالعالم زي مرتزقة حكومة الفنادق، يقومون بإنزال عروض وتخفيضات ثم يقومون بمغازلات وإغراءات لكل تحالف أجنبي يريد احتلال ومهاجمة وقصف اليمن. وأنت تقرأ ما قاله المرتزق عيدروس الزبيدي، نائب ما يسمى “مجلس القيادة الرئاسي” في صحيفة “الغارديان” البريطانية، قال: “نحن بصدد عقد اجتماعات لمطالبة أمريكا بتوسيع عملياتها العسكرية ضد اليمن...
- الـمــزيـد
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 12 يـنـاير , 2024 الساعة 6:52:57 PM
- 0 من التعليقات
عمر القاضي / لا ميديا - مرة نزلت محافظة عمران أشتغل مهندسا في مدرسة بقاع البون، يعني نزلت أغطي بدل المهندس اللي هو من أبناء البلاد، لأنه كان دورة في نفس المحافظة. المهم جلس يحذرنا طوال الليلة السابقة عشان أنتبه حتى لا يزيدوا علي المقاول والعمال بالصبة، وينقصوا الأسمنت. توكلنا أنا وهو ونزلنا عمران، وطول الطريق وهو ينبهنا ويحذرنا: انتبه العمال يبلفوك ويزيدوا عليك بالصبة!...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 5 يـنـاير , 2024 الساعة 6:31:33 PM
- 0 من التعليقات
عمر القاضي / لا ميديا - في بحرنا الأحمر والعربي معركة واشتباكات مباشرة. لا متاريس، ولا أزقة ولا تباب، ولا مسميات ولا أماكن، فقط اشتباكات وقوراح وقراح رؤوس في بحرنا ومياهنا اليمنية. لن يحتمي الأمريكي والصهيوني وأتباعهما بالمساكن والأبرياء كما كان يفعل المرتزقة سابقا في البر والمدن والقرى.. في بحرنا من يقتل يغرق، من يُجرح الملوحة ستحرق جرحه. مساحة شاسعة ومستوية،...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 29 ديـسـمـبـر , 2023 الساعة 6:25:30 PM
- 0 من التعليقات
عمر القاضي / لا ميديا - البحرين انضمت للتحالف الذي شكلته أمريكا و”إسرائيل” تحت مبرر حماية المياه الإقليمية وحركة السفن في بحرنا الأحمر والعربي. البحرين انضمت في التحالف كفتاة مراهقة معتقدة أنها ذاهبة إلى حفلة عرس وبدون إذن أمها. طيب ناحية البحرين اللقيطة والمطبعة بماذا ستشارك مثلا. كم مع البحرين سفن حربية؟ كم قوام القوة الحربية مثلا ألفين. هذا ما يعادل سكان أصغر قرية في تعز...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 22 ديـسـمـبـر , 2023 الساعة 7:34:59 PM
- 0 من التعليقات
عمر القاضي / لا ميديا - قبل فترة لم يكن لديّ عاقل حارة. كنت أقطن في المنتصف بين حارتين، كل حارة لها عاقل خاص بها. وأنا في المنتصف خارج سيادة التوزيع الشهري للغاز. أذهب إلى الحارة الشمالية وأنا متعتل أسطوانة الغاز على ظهري، يستقبلني عاقل الحارة بسؤال: أنت ساكن عندنا بالحارة؟! بتلقائية أرد عليه: أيوة. يسألني مرة أخرى: في بيت من ساكن؟!...











