مـقـالات - جهاد أيوب

عبقرية زياد الرحباني ودعتنا!

جهاد أيوب / لا ميديا - الخبر الصادم، مع أن الموت حق. النبأ المزعج، مع أن جسده أنهك، فقرر الرحيل دون وداع. الفراق الموجع، مع أن زياد عاصي الرحباني، ابن فيروز، لم يفارقنا، ولم يفارق الشباب، ولم يفارق الوطن بكل تناقضاته. هو زياد الرحباني... وكفى! استطاع جذب الشباب العربي، كل العرب، إلى عالمه، بكل جنونه وتميزه ومفرداته وألحانه ومسرحياته وقفشاته وحواراته وسخريته من حالنا، ووضع نقاط البحث عن إنسان في وطن الكذبة....

  • 1
  • >>