مـقـالات - حسني محلي
- من مقالات حسني محلي السبت , 12 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 6:19:12 PM
- 0 من التعليقات

حسني محلي / لا ميديا - فـي 19 أيار/ مايو 2021، وصفت زعيمة "الحزب الجيد" التركــي، مارال أكشانــار، رئيسَ الوزراء "الإسرائيلي"، نتنياهو، بأنــــه "النمــوذج الإسرائيلـي لأردوغان"، وأضافــت: "لا فــرق بين نتنياهو الَّذي فعل كل شيء للبقاء في السلطة، وأردوغان الذي فعل ويفعل كل شـيء لإسكــات المعارضة". واتهمت أكشانار الرئيس أردوغـان بـ"الريـاء وإطلاق شعارات حماسية للتضامــن مــع الشعب الفلسطيني...
- الـمــزيـد
- من مقالات حسني محلي الأحد , 21 أغـسـطـس , 2022 الساعة 8:08:10 PM
- 0 من التعليقات

حسني محلي / لا ميديا - خلافاً لما يُقال ويُروّج، فإن السلطان سليم، الذي دخل إلى سورية بعد معركة "مرج دابق" في 24 آب/ أغسطس 1516، ومنها إلى القاهرة في 22 كانون الثاني/ يناير 1517 بعد معركة "الريدانية"، لم يستخدم لقب "الخليفة" أبداً، واكتفى بلقب "خادم الحرمين الشريفين"، بعد أن سلمه أشراف مكة مفاتيح الكعبة. وخلافاً لما يُقال ويُروج أيضاً، ...
- من مقالات حسني محلي الثلاثاء , 2 أغـسـطـس , 2022 الساعة 7:45:50 PM
- 0 من التعليقات

حسني محلي / لا ميديا - يحاول الإعلام الموالي لأردوغان تحميل أحمد داود أوغلو مسؤولية إخفاق السياسات التركية في سورية، متناسياً استمرار أردوغان في انتهاج هذه السياسات، رغم استقالة داود أوغلو من منصبه كرئيس للوزراء في أيار/ مايو 2016. بعدما أخفق في الرد على اتهاماتهم المتكررة له فيما يتعلق بالاستبداد والديكتاتورية وقضايا الفساد الخطرة التي تورّط فيها هو وأسرته والمقربين منه،...
- من مقالات حسني محلي الثلاثاء , 25 يـنـاير , 2022 الساعة 8:30:28 PM
- 0 من التعليقات

حسني محلي / لا ميديا - من دون الرجوع إلى تاريخ بني سعود الأسود القاتم، منذ أن وُجدوا، لا بدَّ من التذكير دائماً باللقاء "التاريخي" بين الرئيس الأمريكي روزفلت والملك عبدالعزيز بني سعود في 14 شباط/ فبراير 1945، وتحوّل حكام الدرعية بنفطهم وأموالهم ودينهم (المذهب الوهابي) سلاحاً استخدمته واشنطن في حربها ضد الاتحاد السوفييتي والشيوعية والمد القومي العربي والإسلام الحنيف....
- من مقالات حسني محلي الثلاثاء , 25 يـنـاير , 2022 الساعة 6:32:54 PM
- 0 من التعليقات

حسني محلي / لا ميديا - التوافق التركي - «الإسرائيلي» - السعودي في «التضامن مع أبوظبي ضد «العدوان الحوثي»، يمكن تلخيصه في المقولة الشعبية: «ضربني وبكى، وسبقني اشتكى»، لأن حكّام الإمارات والسعودية نسوا أو تناسوا أنهم هم المعتدون على اليمن، وأن الشعب اليمني في موقع الدفاع وليس الهجوم. من دون العودة إلى الماضي البعيد، لقد تآمرت كل أنظمة المنطقة، تحت مظلة «التحالف العربي»...