.jpg)
 |
 |
سيد كل الجهات
صلاح الدكاك / لا ميديا - قدرك أن تحمل على كاهلك الباسقِ كل الشرف العربي، في زمن يحمل فيه جلُّ الكواهل العربية أحذية الخنوع والذل والخيانة... عليهم أن يخونوا وأن ينبطحوا ما استطاعوا انبطاحاً. وعليك أن تعيش قدرك الكبير كلفةً وشموخاً، محلقاً فوق مجال ...
الـمــزيـد +
الأكـثر قـراءة
القائمة البريدية
يمكنك الأنضمام للقائمة البريدية لتصلك أخبارنا على بريدك!
نحن نحتفظ بخصوصيتكم . معنا انتم في أيد أمينة !
مـقـالات - أشرف الكبسي
- من مقالات أشرف الكبسي السبت , 5 ديـسـمـبـر , 2020 الساعة 7:16:27 PM
- 0 من التعليقات
د. أشرف الكبسي / لا ميديا - اليمن لا شك بلد الحريات الأول، بلا منازع أو تفسير، حتى أن تمثال الحرية -وهو يعيش حالة الإقامة الجبرية المذلة على شواطئ نيويورك- لو علم ما تعنيه حقاً حريتنا اليمنية، لجاء ركضاً على الأقدام، طالباً، بعد رمي الشعلة و"السماطة"، حق اللجوء مع سبق الإصرار والترصد! في اليمن لا تنتهي حريتك...
- الـمــزيـد
- من مقالات أشرف الكبسي الثلاثاء , 10 نـوفـمـبـر , 2020 الساعة 6:55:07 PM
- 0 من التعليقات
د. أشرف الكبسي / لا ميديا - برج خليفة.. المش محترم ماذا تريد من اليمن؟! هل أسرفت في الطول وجئت مخمورا بالنفط لتحتل اليمن؟! أتدري ما اليمن يا قصير؟! يكفي أن تعلم أن إماراتك بأم ظبيها ودبيها وعجمانها وضاحي خلفانها، أقل مساحة من مكب الأزرقين...
- من مقالات أشرف الكبسي الأحد , 11 أكـتـوبـر , 2020 الساعة 10:35:06 PM
- 0 من التعليقات
د. أشرف الكبسي / لا ميديا - عصر ذاك اليوم.. أصلحت بعض هندامي.. الثوب الأبيض والعسيب الأخضر، ورششت على الشال الجديد عطراً من قنينة «إنفكتوس»، وتوجهت، بعد أن طبعت قبلة الوداع المؤقت على جبين ابني الصغير، لأداء واجب العزاء في وفاة الرويشان....
- من مقالات أشرف الكبسي الجمعة , 11 سـبـتـمـبـر , 2020 الساعة 6:52:30 PM
- 0 من التعليقات
د. أشرف الكبسي / لا ميديا - «التطبيع فرض عين، به يحلو الإسلام، ويكتمل الدين».. رواه السديس وابن ترفيه في سنن سلمان الترامبي وصححه الشليمي وابن خلفان في طبقات برج العرب.. باب النكاح! إنه زمن الدويلات والوجبات والفتاوى السريعة، وخدمات الدنيا والدين ديلفري! تريد فتوى بمذاق القهوة المطمئنة والقدس المنسية ...
- من مقالات أشرف الكبسي الأحد , 6 سـبـتـمـبـر , 2020 الساعة 7:06:59 PM
- 0 من التعليقات
د. أشرف الكبسي / لا ميديا - ظهيرة يوم الخميس، التاسع عشر من أبريل 2018، تعامدت الشمس على صفحة البحر، وركضت الأمواج صوب الشاطئ، حيث وقف الصياد العجوز "أيوب"، بوجهه النحيل الأسمر، وقد غطت رأسه الأشيب قبعة مستديرة من القش، فبدا أشبه بفزاعة سفن معادية! تقول الأسطورة إن مدينة الحديدة سُميت هكذا منذ القرن الخامس عشر...
