مـقـالات - خالد العراسي
- من مقالات خالد العراسي الأثنين , 30 مـايـو , 2022 الساعة 7:36:43 PM
- 0 من التعليقات

خالد العراسي / لا ميديا - كثير من الأحداث والوقائع تؤكد أن المرتزقة لا يملكون اتخاذ أي قرار في أي موضوع مهما كان حجمه؛ فمثلاً حمود المخلافي طرح له الأنصار سابقاً مبادرة تجنيب تعز الحرب، ووضع شرطاً ووافقوا، وأضاف الشرط الثاني ووافقوا، وأضاف ثالثا ورابعا وخامسا وسادسا... ورغم أنها شروط مجحفة إلا أن الأنصار وافقوا، وبعدها رفض، وعندما سألوه: لماذا رفضت؟ قال: نحن نعمل تحت إدارة التحالف ولا يمكننا أن نتخذ قرارات فردية....
- الـمــزيـد
- من مقالات خالد العراسي السبت , 28 مـايـو , 2022 الساعة 7:16:34 PM
- 0 من التعليقات

خالد العراسي / لا ميديا - عندما تم إعلان الهدنة لم تكن بنود الهدنة فقط هي المشروطة والمتفق عليها كان هناك اتفاق أيضاً بأن يتم خلال فترة الهدنة حلحلة القضايا الإنسانية، لكن تحالف العدوان ومرتزقته لا التزموا بالبنود ولا عملوا على حلحلة أي قضية إنسانية مهما كانت طارئة وعاجلة. فمثلاً، الملف الاقتصادي بمجمله (مرتبات، إيرادات، سويفت بنكي، عملة، سياسة نقدية... إلخ)...
- من مقالات خالد العراسي الجمعة , 27 مـايـو , 2022 الساعة 6:57:22 PM
- 0 من التعليقات

خالد العراسي / لا ميديا - على القيادة السياسية والحكومة أن تخاطب الأمم المتحدة رسمياً بأن عدم تنفيذ بنود الهدنة الحالية قبل انتهاء فترتها يعني عدم النظر في أي طلب بشأن تمديد الهدنة، فالعدو يماطل معتقداً أن عدم تنفيذ البنود سيكون مبرراً للقبول بتمديد الهدنة. أبلغوها، رسمياً وليس عبر تصاريح وتغريدات، أن العكس هو الصحيح؛ لأن المؤشرات توضح أن العدو مطمئن جداً؛ لأنه قبل الهدنة حرص على تشديد الخناق...
- من مقالات خالد العراسي الأحد , 22 مـايـو , 2022 الساعة 7:27:18 PM
- 0 من التعليقات

خالد العراسي / لا ميديا - لو سألنا أي يمني حر: ما هي أكثر الفئات اليمنية التي تستحق التمييز والعناية والرعاية والاهتمام البالغ أكثر من غيرهم؟ لأجاب على الفور بأنهم المجاهدون المرابطون في الجبهات، والأسرى والجرحى وأسر الشهداء. ولو سألنا أيضاً عن أكثرها معاناة وعوزاً واحتياجا لحصلنا على الإجابة نفسها، وهذه مفارقة عجيبة ولا يجب أن تحدث مهما كانت الأسباب....
- من مقالات خالد العراسي الثلاثاء , 17 مـايـو , 2022 الساعة 8:00:58 PM
- 0 من التعليقات

خالد العراسي / لا ميديا - العدوان الكوني المهزوم عسكرياً يسعى لإسقاط الأنصار من الداخل، عبر إثارة سخط المجتمع ضدهم بعد إفشالهم وتشويههم. وقد استخدم عدة طرق للوصول إلى الهدف، منها مثلاً الإشاعات والحرب الإعلامية؛ لكن ذلك لم يجدي نفعاً؛ لأن الكثير من الناشطين المخلصين تصدوا لهذه الحملات ودحضوا كل الأكاذيب والافتراءات بالمنطق والدليل والحجة....