مـقـالات - رئيس التحرير - صلاح الدكاك
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك الثلاثاء , 14 مـارس , 2017 الساعة 6:21:46 PM
- 0 من التعليقات

قال فلاديمير لينين (المثقفون هم أكثر الناس خيانة، لأنهم أقدر الناس على تبريرها).. وأما الأقل تمدرساً والأقل (ثقافة) والأقل تمدناً والأقل رفاهاً والأقل هذراً وثرثرة وجدلاً وتنظيراً، فهم أعجز الناس في مضمار تلوين الخيانة وتلبيسها وفلسفتها وتسويقها بوصفها انفتاحاً واتساقاً مع إيقاع التطورات البشرية، وانحيازاً خالصاً لروح العصر....
- الـمــزيـد
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك الثلاثاء , 14 مـارس , 2017 الساعة 6:13:50 PM
- 0 من التعليقات

ليس من دواعي سرور عُمان ـ بالقطع ـ أن تفيق ذات مستقبل وشيك منظور، وقد بسطت السعودية أو الإمارات، أو الدولتان معاً، نفوذيهما على ظهيرها الجيوسياسي الجنوب الغربي من أراضي محافظتي المهرة وحضرموت اليمنيتين؛ لكن هذا هو ما تصبو (الرياض، أبوظبي) برعاية أمريكية بريطانية، لتحقيقه من وراء عدوانهما على اليمن بالوكالة. نشأت المملكة والإمارات بالأصل كحصيلة لاقتطاع مساحات ديمغرافية شاسعة من بلدان الجوار ذات الجذور الضاربة في أرومة تاريخ الشرق كالعراق...
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك الثلاثاء , 7 مـارس , 2017 الساعة 5:58:13 PM
- 0 من التعليقات

الأسبوع الفائت كان حافلاً بمجريات محلية وإقليمية ودولية شتى ذات صلة مباشرة وغير مباشرة بالمشهد اليمني على عتبة عام ثالث من العدوان الأمريكي السعودي على اليمن. ـ الرئيس الأسبق لـ(اليمن الديمقراطية ـ الشطرية سابقاً) علي ناصر محمد، يعود إلى الواجهة من بوابة لقاء مع المبعوث الأممي ولد الشيخ في موسكو عاصمة روسيا الاتحادية.. ـ الإمارات المتحدة توصد أبوابها أمام (العميل هادي) بفجاجة وازدراء....
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك الثلاثاء , 7 مـارس , 2017 الساعة 5:48:18 PM
- 0 من التعليقات

بهتت كثيراً ملامح عبدالرقيب عبدالوهاب في الصورة التي وضعت تخليداً لذكراه، على واجهة أحد المباني وسط مدينة التربة عند المرسى الأخير لسيارات الأجرة القادمة من تعز.. وعلى الضفة المقابلة لها من (شارع إبليس) العام، سطعت صورة (المعلم قشنون) المثبتة حديثاً.. قبل أكثر من عام حين زرت التربة للمرة الأولى، كان الشخصية الشعبية طاغية الصيت، لايزال يتنفس ويمطر الأحياء والجمادات بـ(عرعراته) ودعاباته البذيئة والبريئة معاً.. ...
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك الثلاثاء , 7 مـارس , 2017 الساعة 5:42:14 PM
- 0 من التعليقات

في 2005، وعندما بات الموقف من (النووي الإيراني) ـ في المبدأ الأمريكي ـ فيصلاً بين من يقبل بمناصبة إيران العداء بالإنابة عن (المخاوف الإسرائيلية) في المنطقة العربية، ومن يتمسك بالرؤية التاريخية للصراع، ولا يرى في غير إسرائيل خطراً مباشراً يستدعي مخاوف العرب.. في هذا المنعطف تحديداً انتهج الرئيس اليمني الأسبق علي عبدالله صالح خطاً وسطاً يتحاشى الصدام مع الحاجة الأمريكية إلى تضخيم الخطر الإيراني، لكنه لا يحابي المخاوف الإسرائيلية؛ حيث أيد صالح (حق إيران في امتلاك مشروع ...