«لا» 21 السياسي -
اللواء العسكري خريج كلية الآداب، الخونجي عضو المؤتمر الشعبي العام، الجمهورجي الأخير، ابن قاتل القائد الجمهوري الأول علي عبد المغني ونجل آخر شيخٍ ملكي، سلطان العرادة، محافظ الرياض على مأرب وحافظها لأبوظبي، عضو في مجلس ديوانيةٍ سعودي إماراتي وأنبوبة غازٍ مجانية بين حِل السد وحرم أوام.
وعلى جدارية فرج البحسني دبابة روسية ومدفع سوفييتي وأكاديمية فرونزا؛ غير أن في الخلفية تلاعباً استخبارياً ولعبة مخابراتية جعلته منفياً لعقدين يعودُ مع بداية العدوان في 2015 ويُعلن اسمه بطلاً في قتال «القاعدة» الرديفة في حضرموت في 2016 ويعمل من حينها على «الضركِ» فوق بيض النفط والغاز لصالح مشغليه الأغراب والأعراب.
بالنسبة للثالث (عثمان مجلي) فلا شيء يستحق الحديث عنه في هكذا سياق رئاسي كاذب سوى أنه قد قاتل أنصار الله من أجل الرياض، ولأنه من صعدة فقط ولا غير.