«لا» 21 السياسي -
من شائعات طارق حول حادث تفجير جامع الرئاسة في 2011 ومن إشاعاته عن حادث مقتل عمه عفاش الأول في 2017 تتجلى شخصية عفاش الحادي عشر طارق ودوبلير عفاش الثاني عشر أحمد وقناع عفاش الأخطر عمار.
بعيداً عن كلاسيكية السيرة الذاتية لطارق في تولي قيادة الحرس الخاص واللواء الثالث حرس جمهوري إبان حكم عمه وقريباً من تحوله من بيدق خيانة في المربعات الوطنية البيضاء إلى بيدق ارتزاق على مربعات العدوان السوداء «يتأمرتُ» طارق و»يتأمرك» سعياً وراء استعادة حُكمٍ قد أفل وجرياً خلف أمسٍ لن يعود.
شأنه شأن ربيبه المحرمي، لم يعترف طارق بما تسمى شرعية ولا بسلطة هادي، ليعلن اليوم يهودته من الباب الخلفي الكبير عضواً في المجلس السعودي لأرامل النظام ويتامى العهد البائد.